▪دور مشهود:
وكان لمؤسسة الاقصى الدور الأول في كشف حقيقة هذا الكنيس وماهية الحفريات الجارية في محيط وتحت المسجد الأقصى الموثقة بالصور الفوتوغرافيه والفيديو، والموازي بالضبط لمسجد قبة الصخرة والذي هو على بعد 97 متر من مركز قبة الصخرة واستحداث العديد من الغرف، ومواصلة أعمال الحفر تحت المسجد الأقصى المبارك في كل الاتجاهات والتمهيد الفعلي
والحقيقي لهدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم مكانه.
▪أساسات الأقصى في خطر:
ويستخدم اليهود في عمليات الحفر "حوامض كيماوية" توضع على الصخور لتفتيتها، وخطورة هذه الحوامض على أساسات المسجد الأقصى كبيرة جدا، لأنها تنتقل إلى هذه الأساسات عبر مياه الأمطار والرطوبة، مما يؤدي لتصدع أعمدة الأقصى، والحفريات القائمة حالياً تحت المسجد الأقصى المبارك في غاية الخطورة، ففي السابق أدت الحفريات إلى انهيار طريق باب المغاربة بسبب الحفريات التي تتم أسفله، وما زالت القيادة اليهودية تدعم بكل جهد المؤسسات العاملة لذلك المشروع، وحفر مبان وكنس يهودية صغيرة أسفل الجدار الغربي للمسجد الأقصى ناحية حائط البراق خصوصا أن المتطرفين اليهود يعدون بناء الهيكل قبل عام 2007م حتمية دينية إن لم ينفذوها سينالهم غضب الله"، ولعل الصور المرفقة توضح ما يعجز عنه القلم.
وكان لمؤسسة الاقصى الدور الأول في كشف حقيقة هذا الكنيس وماهية الحفريات الجارية في محيط وتحت المسجد الأقصى الموثقة بالصور الفوتوغرافيه والفيديو، والموازي بالضبط لمسجد قبة الصخرة والذي هو على بعد 97 متر من مركز قبة الصخرة واستحداث العديد من الغرف، ومواصلة أعمال الحفر تحت المسجد الأقصى المبارك في كل الاتجاهات والتمهيد الفعلي
والحقيقي لهدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم مكانه.
▪أساسات الأقصى في خطر:
ويستخدم اليهود في عمليات الحفر "حوامض كيماوية" توضع على الصخور لتفتيتها، وخطورة هذه الحوامض على أساسات المسجد الأقصى كبيرة جدا، لأنها تنتقل إلى هذه الأساسات عبر مياه الأمطار والرطوبة، مما يؤدي لتصدع أعمدة الأقصى، والحفريات القائمة حالياً تحت المسجد الأقصى المبارك في غاية الخطورة، ففي السابق أدت الحفريات إلى انهيار طريق باب المغاربة بسبب الحفريات التي تتم أسفله، وما زالت القيادة اليهودية تدعم بكل جهد المؤسسات العاملة لذلك المشروع، وحفر مبان وكنس يهودية صغيرة أسفل الجدار الغربي للمسجد الأقصى ناحية حائط البراق خصوصا أن المتطرفين اليهود يعدون بناء الهيكل قبل عام 2007م حتمية دينية إن لم ينفذوها سينالهم غضب الله"، ولعل الصور المرفقة توضح ما يعجز عنه القلم.