ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها .... فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ
تـضـيـق بـنـا الـسـبـل حتـى نـظــن أن الخـروج منـها أضحى مـعدمـاً ، فيــتولانـا الله عـز وجـل برحمـته و يصـنع لـنـا من حـيـث لا نحـتسـب مخـرجـاً ..
و نطـرق الأبـواب للـسـؤال عـن من يجـد لـكـربـنـا منـفـذاً فـتسـد بــابـاً خـلـف بـاب ، و بـاب الله عـز وجـل إن طـرقـنـاه مـا خـاب رجـاؤنـا و رفـع عـنـا الـبـلاء و الـمحـن ..
بـيـن الـعُـسـر و اليُـسـر تكـون الـحـيـاة و من صـبـر جـزاه الله جل وعلا الـثـواب و الـرضـا ، تـفـاءل فـإن لـك خـالق لا يـنـسـاك ،و امتـلـك بــ( الـتسـبيـح و ذكـر الله و الاستغفــــار ) مـفـاتـيح رضـاك و سعــادتـك ..
تـضـيـق بـنـا الـسـبـل حتـى نـظــن أن الخـروج منـها أضحى مـعدمـاً ، فيــتولانـا الله عـز وجـل برحمـته و يصـنع لـنـا من حـيـث لا نحـتسـب مخـرجـاً ..
و نطـرق الأبـواب للـسـؤال عـن من يجـد لـكـربـنـا منـفـذاً فـتسـد بــابـاً خـلـف بـاب ، و بـاب الله عـز وجـل إن طـرقـنـاه مـا خـاب رجـاؤنـا و رفـع عـنـا الـبـلاء و الـمحـن ..
بـيـن الـعُـسـر و اليُـسـر تكـون الـحـيـاة و من صـبـر جـزاه الله جل وعلا الـثـواب و الـرضـا ، تـفـاءل فـإن لـك خـالق لا يـنـسـاك ،و امتـلـك بــ( الـتسـبيـح و ذكـر الله و الاستغفــــار ) مـفـاتـيح رضـاك و سعــادتـك ..