🔸 إلهي وربي! إنّ أيدينا عن كل شيء قاصرة، ونحن عارفون بأننا ناقصون وتافهون، ولا نملك ما يليق بأعتاب قدسك.
كلنا نقص وعيب. ظاهرنا وباطننا ملوّث بالمهالك والموبقات. فمن نحن حتى نرجو القدرة على الثناء عليك، فيما يعترف الولي من أوليائك قائلًا: «أفبلساني الكال هذا أشكرك!» مقرًّا بعجزه وقصوره؟
فكيف بنا نحن أهل المعصية المحجوبين عن ساحة كبريائك؟ ما عسانا نقول سوى أن نحرّك ألسنتنا قائلين: إنّ رجائنا موكول إلى رحمتك، وإن أملنا وثقتنا بفضلك ومغفرتك وجودك وكرمك.
@Al_khomeini
كلنا نقص وعيب. ظاهرنا وباطننا ملوّث بالمهالك والموبقات. فمن نحن حتى نرجو القدرة على الثناء عليك، فيما يعترف الولي من أوليائك قائلًا: «أفبلساني الكال هذا أشكرك!» مقرًّا بعجزه وقصوره؟
فكيف بنا نحن أهل المعصية المحجوبين عن ساحة كبريائك؟ ما عسانا نقول سوى أن نحرّك ألسنتنا قائلين: إنّ رجائنا موكول إلى رحمتك، وإن أملنا وثقتنا بفضلك ومغفرتك وجودك وكرمك.
@Al_khomeini