النُّورْ 🌟


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


- ‏﴿ نُورٌ على نُورٍ﴾ ‏اللهُم خذ بقلبي حيثُ نورك الذِي لا ينطفئ 🤍

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


"وأعرفُ فتاةً من حبِّها لشخصٍ صالح عندما تدعو الله، لا تقول بدايةً ربي ارزقني به، بل تدعو له بالزوجة الصالحة -سبحان الله وبحمده- فلا تدري أتصلح له هي أم لا، لا تدري هل هي صالحة أم لا!
ثم تدعو بدعاء الاستخارة فإن كان خيرًا يقرِّبهما الله وإن غير ذلك تسأله أن يرضِّيهما بقضائه وقدره!"




Forward from: " دَيْسَق .


Forward from: الـرَّزَانْ
"اللهم وجّهنا لما خلقتنا له، واصرفنا عما نهيتنا عنه، ولا تشغلنا بما تكفلت لنا به،

اجعلنا من جند الخير، دلنا عليك، أرشدنا إليك، علمنا منك، فهمنا عنك، وأعذنا من مُضلات الفتن ما أحييتنا...

اللهم انصرنا بالإسلام وانصر الإسلام بنا، واجعله حجة لنا لا علينا، واجعلنا حجة له لا عليه"
.


Forward from: Bushra Ashmar
لقد كانوا بأفئدةٍ أرقّ من أن يلقَاهم مصابٌ كهذا..
أن يفقدوا حَبيباً فوق الأحِبّة! وطَبيباً فوق الأطِبّاء! كانوا أرقّ من أن يُذاع فيهم خَبرُ غِياب النّبضِ عن قلوبهم.. لكنهم علموا أن النَّبض ما غاب.. والقَلب ما ارتَحل.. والحَبيب قد بقِي سَاكِناً في الخَفقِ هَديُه يُهَذَّب.. وطَبيب الرُّوح ما زال في الأنفاس بالحُبّ يُطَيِّب..
علموا أنها دُنيا لا تًساوي مثقال ذرّة..
وعلموا.. علموا أنّ المَوعِدَ جَنّة! جَنّة زادَها طِيباً ونعيماً أنّ فيها رسول الله.. لذا كُلٌّ منهم تخافق أن يَنال شرف رفقته..

هُناكَ أزكَى رفقة.. وأرفع صُحبة.. في أطيب الأماكن مع أشرف الخلق والمرسلين.. كان يُطَيّبهم ذاكَ الغد الذي يُنشِد: "غداً نلقى الأحِبّة، مُحَمَّداً وصَحبه" - ما أطيبها! - 💙

كانوا أرقَّ من نسَمِ الحُبّ الخَاطِف إثر لحظَة اتّصالٍ قلبِيّ هَامِس بنجوى اشتياق..
لكنهم كانوا على رتبة اتصال نُورانِيّ مع الله جعل الصّبر مصبوباً من السماء إلى قلوبهم..

كانوا على قدرٍ قدّر الله فيه ارتفاعهم عن عامّة البشر ليكونوا هُم فُرادى لا كغيرهم بصبرهم..  بإيمانهم.. بيقينهم.. بحُبّهم واتّباعهم.. ليكتبهم الله أصحاب الحبيب المُصطفى صلى الله عليه وسلم.. وآل بيته الطّاهرين.. رضي الله عنهم أجمعين.. وجعلنا نحتذي دربهم بالحُبّ سلوكاً واتّباعاً..
وصلى الله عليك يا حبيبي يا رسول الله.. يا قُرة عيني.. ونبرة قلبي.. يا أصل حُبّي.. يا نبع اشتياقي.. يا حبيبي يا مُصطفى يا نور فؤادي يا حبيب الله! 💙


Forward from: رِتقْ
لعلها رسالة من الله سبحانه وتعالى تكون لك، سيبشرك 🤍


يالله! 🤲🏻


"من لُطف الله ورحمته بعبده أن يبتليه ببلاء في مواسم الخيرات، فينكسـر قلبه مع هذا البلاء ويستغلّ هذه الأيام بما ينفع ويلجأ لله بالإلحاح بالدُّعاء والتضرّع فيه، وينقطع حينها رجاؤه بالخلق ولا يكون في قلبه أحدٌ غير الله وهنا تتحقّق معنى العبودية التامّة فيحصل له الفرج والجبر" 🤍


"غدًا لا تترك في خاطرك حاجة ما قلتها لله،ألِحّ، اجعل يقينك بالله كبير، واحذر من مداخل الشيطان (أنا مذنب، أنا مقصّر) فهذه أوّل الحيل ليحرمك الشيطان من فضل هذا اليوم، يوم عرفة يومٌ عظيم رحمة الله فيه تشمل الجميع فلا تيأس أبدًا،انكبَّ على باب الله ربما في لحظة يقال: "قد أوتيت سؤلك"


‏"ولعلَّ في هذه الليلة يبلغ القلب نصيبه من الجبر بعد الصبر!" 🤍


"يهبط القبول قبل الحبِّ بمدة، فيكون على هيئة انشراح عجيبٍ وأُلفة غير مفهومة، وتلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدرًا ولطفًا؛ لا بسعيٍ منك ولا سابق اجتهادٍ وترصُّد."


Forward from: المدينة الفاضلة | Utopia
ما أشدَّ حاجتَنا- نحن المسلمين- إلى أن نفهم أعيادنا فهمًا جديدًا، نتلقَّاها به ونأخذها من ناحيته، فتجئ أيامًا سعيدة عاملة، تنبِّه فينا أوصافها القوية، وتجدِّد نفوسنا بمعانيها، لا كما تجيء الآن كالحة عاطلة ممسوحة من المعنى، أكبر عملها تجديد الثياب، وتحديد الفراغ، وزيادة ابتسامة على النفاق!

• الرافعيّ.


"كيف كان وَقعُ: "لعلِّي لا ألقاكم بعد عامي هذا" على قلب سالم مَولى أبي حُذيفة؟ وكيف تسلَّلت إلى نفس سعد بن أبي وقَّاص؟ وما هو شعور عبد الله بن مسعود لمَّا رأى النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو يقولها، وكيف انهدت قوى الزبير بن العوَّام وحبيبه يُعلن: سوف أغادركم قريبًا؟"

في ختام كتاب الرجل النبيل لكاتبه علي بن جابر الفيفي، لم أستطع أن أمسك دموعي على أن لا تهطل من المآقي، بكاء مدامعٍ وقلب.
تَخيُّل تفاصيل فراق النبي -صلى الله عليه وسلم- مؤلمة، مؤلمة لي وأنا مجرد قارئة لسيرته، فما بالكم بحال من كانوا رفاقه وصحبه؟ ومن كانوا معه منذ البداية حتى الختام؟ في السراء والضراء؟ وفي كل موقف؟ فما كان حال ابنته فاطمة الزهراء وزوجته عائشة وزوجاته أجمع؟ كيف كان حال الصديق والفاروق وذي النورين وعلي؟ كيف كان شعور فقدهم إيَّاه وهم من كانوا معه في كل خطوة؟

كيف كان شعور المُسلمين عندما وُريَ جسده الطاهر تحت الثرى؟ ذاك النور الساطع الذي كان يمشي على الأرض وُري تحتها!

فكرة أن النبي وأشرف الخلق ما عاد بينهم بعد تلك اللحظة، ما عاد يُرى محياه وثغره البسَّام ووجهه الوضَّاء، كيف كان شعور هذا المصاب؟

أجدني أبكي لمجرد التخيل فحسب، وأنا التي لم أعش ما عاشوه برفقته، ولم أخض ما خاضوه معه.
يالله، يالله كم كان هذا صعبًا وثقيلًا!
بأبي وأمي أنت يا رسول الله.

ويبقى حب النبي في قلوبنا ينبوعًا يسقي القلوب ويرويها، وبذكره والصلاة عليه تتعطر الألسن، صلوا عليه وسلموا تسليما.




Forward from: رِتقْ
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَة مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّة عَرْضُها السَّمَـاوَاتُ وَالاَْرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ
--
هذه الآية كتبت عل ستار باب الكعبة أعلى جملة (الله نور السموات والأرض)


Forward from: بـُـؤْرَةٓ 🌌
مَن أُلهِمَ الدُّعاء فقد أُريدَ لهُ الإجابة!

- ابـن القيّـم -رحمهُ الله- 💙


• حِرصُكِ على إحكَام الحِجاب حَتّى لا يَظهر عُنقكِ.

• جَذبُكِ لإكمَام قَميصكِ حتّى لا يَظهر مِعصَميكِ.

• تَفحّصك لحِجابك أكثَر مِن مَرّة لِكي تَتَيقنّي أنّه يَستر شَعر رأسكِ.

• اضطِرابُكِ وأنتِ تَصعَدين السَيّارة لأنّك تَخشَين أنْ تَنكشف سَاقكِ.

• زُهدكِ في رِداء مُخمليّ جَميل لأنّه يُحدد الوسط بِحزام ضيّق.

• تَعبّدك لله بِردائكِ الطّاهر، وزيّادة السّتر فوق السّتر، ومرورك كالفراشة الرّقيقة بالطريق وحجابك السّابغ يرفرف خلف كتفيكِ.

كُلّها تفاصيل صَغيرة، يُحبّها الله، بُوركتنَّ يا حَبيبات"

اللهم حبب إلينا السِّتر والحجاب وزيِّنه في قُلوبنا، واسترنا سَترًا جميلًا واجعل تَحت السّتر ما يُرضيكَ عَنّا.

• د.حنان لاشين | 🤍


"عندما تتأخر عليك بعض الأمور التي تنتظرها، أو لم تتحقق لك بعض الأمنيات لا يعني هذا أنك غير كُفؤ لها أو غير مُستحق، بل لأنك الآن في مرحلة نمو وتعلم، فالنمو يختلف من شخص لآخر، وكُل شخص يسير في طريقه الصحيح الذي يُناسبه تمامًا، كُل شيءٍ بقدر، كُل شيءٍ يأتي في توقيته الصحيح والمثالي."


حتى لو لم نذكر اسم الكاتب أو القائل، علامات التنصيص كفيلة أن تحفظ الحق وأن توضح أن الكلام المذكور لا يُنسب لي وإنما لشخص آخر.
‏وهذا من باب الاحترام والمصداقية.


"الحُبُّ في الله شيء عجيب 🤍
‏كيف لقلوبنا أن تألف من لا تعرفها؟
وإذا مسَّهم طائف من الحزن مسَّنا معهم، نذكرهم في دعواتنا وتذرف أعيننا عند ذكرهم لله، وما ذلك إلا لعظمة من أحببنا فيه"

20 last posts shown.

363

subscribers
Channel statistics