عزى علي بن أبي طالب رضي الله عنه الأشعث بن قيس في ابنه فقال: «إن تحزن فقد استحقت ذلك منك الرحم وإن تصبر ففي الله خلف من كل هالك واعلم أنك إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت موزور، سرك وهو بلاء وفتنة وحَزَنك وهو ثواب ورحمة»