تلك الشمـعه كانـت تنيـر غرفتـي الصغيـره
بسـب ضوئـها الخـافت غرفتـي اصبحـت
منيـره ابتمسـت بينمـا انظـر اليهـا كيف
تتهـالك ببطئ وتمـوت على مهـلها ليس
هاذا ممـتع تشاهـد شخص يـموت حقا
لقـد كان المنظـر رائـع لم لا تقـوم بتجـربته

انا لقد جـربته مرات عديـده ولم اكتفـي
حقـا هو كـ ادمـان تمـاما كـ الهلاك الى
جحيـم تمـاما وهاذا رائـع و مشـوق ليس
هاذا افضـل من الحيـاه المملـه توافقنـي
الرأي لـيس كذالك حسنـا هو يتفق معـي
هاذا رائـع اجد من يسـاندي في جريـمتي

كـانت نائـم على لارض البـارده كـانت
تنـزف ببطئ لـكي تمـوت حقـا منظـرها
جميـل ورائـع لايهـم كم هيه تتألـم لان
لاأهـم مدى سعـادتي وفرحتـي في هاذه
للحظـه لقد كان يمسـك يدي ويحتضـن
جسـدي لقد شعـرت بدفئـه هاذا حقـا

مريـح ان تمتلـك من يعانقك وسط تلك
البروده  ابتمسـت بخفـه بسب انفاسه
تـلك التي كـانت تضـرب عنقـي بـ مثاليه
لقـد كان رائـع كل شيء مثالي
عينـاي برقـت بحمـاس لقد اقتـرب موتـها
واتى ملك المـوت لها يتقرب اليـها

بـ خـطوات هادئـه نظرتهـا كانت مرتبعـه
وهاذا جيد حقـا لقد شهقـت بألم لم يعد
بـ امكـانها التفس لقد ازرق وجهه لقد اوشكت على المـوت المحتـم






لقـد مـاتت انا شعـرت بـ ابتسامه الرض
على عنقـي انا ايضا ابتسم بسعـاده
لقد انتـهى كل الشيء الحكـايه

انتهـت يجـب ان اجد شخص اخر غيرها
لكي يمـوت امامي واستمـتع هكذا