Forward from: الناشط محمد براء منصور
عام على تسليم (33) ممتطي ثورة ’’حلب الشهباء’’ من قبل ’’منزعمي الثورة’’ وعصاباتهم .
في ظل تضارب المصالح تخرج إلينا الفضائح وينكشف الستار عن مسرحية ’’متزعمين ثورة حلب’’ ، فكل خشبة مسرح داخل الثورة تحمل خلف ستارها وباءََ قادماََ من مناطق نظام الأسد ليمتطوا رداء الثورة والتنطع برايتها ، حتى تحولت ’’مدنية حلب’’ من ساحة ثورية إلى دكاكين معيشية أو بلطجية بحسب أعضائها وكراسيها كـ /بسطاط الشوارع/ وكل /بسطاطي/ يُرَوِّج لـ /بسطته/ وعُمَّالِه بأنهم الأفضل على الأرض حتى يتم الإنخراط ضمن كواليسهم أو مجتمعاتهم ليتبين لاحقاََ بأنهم أسوأ الشرائح القائمة ولكن ’’القرد بعين أمو غزال’’ ، ففي ظل غياب القانون البشري وفصل المجتمع الداخلي عن المحيط الخارجي اغتنم هذه الفرصة شريحةََ تعاني من انفصام الشخصية وإنحطاطهم الإجتماعي بممارسة الكذب على المجتمع الداخلي بأنهم أهلاََ للثقة مع رسم لهم أحلاماََ وهميةََ بأنهم منتصرون ولكن الواقع بأنهم يبحثون عن كراسي ومناصب على ظهر الثورة ، فأصبح من انضم إلى الثورة أواخر عام 2014 من الثوار الأوائل بحد زعمهم مع العلم كانوا بين أحضان نسائهم قبل طردهم من مناطق النظام عام 2011 ليأتوا إلى مناطق الثوار لاحقاََ ممتطيين الثورة بتشكيل أحزابِِ وكتلِِ لعلهم يحصدون ثروة والحمد لله الكثير لم يحالفه الحظ على ظهر الثورة .
فسابقاََ انتشرت مهنة التنقيب عن الآثار ولم يكن "مضر نجار"و’’عصابات ريف حلب’’ الوحيدين محتكرين تلك المهنة بإسم الجهاد والمجاهدين ، بل أصبحت مهنةََ لامهنة له حتى على عينك ياتاجر أمام ’’المجتمع السوري’’ وهنا علمنا حقيقة عبارة ’’الثورة المباركة’’ ! فتسابق ’’متزعمين ثورة حلب’’ على التنقيب سراََ ومنهم علانيةََ كونهم يملكون جسد عسكري وقوة بطش لاترحم بالتصفيات السرية والإغتيالات الداخلية .
من جهة أخرى تسلق الكثير من رواد الطرق والشوارع المكاتب الخدمية بحجة شهاداتهم نسوها عند النظام السوري أو حقارتهم الإجتماعية ، فكثرت حالات التزوير وتوظيف بعضهم بحسب قوة سلطتهم العسكرية ضمن المراكز الخدمية داخل ’’مدينة حلب’’ سابقاََ ، فمن كان ماهراََ بالبطش يسيطر على مركزه ومن كان مستحياََ أو لايملك ظهراََ دموياََ يعاني من التهميش أو الإقصاء الثوري داخل ’’مدينة حلب’’ وخارجها لاحقاََ .
فبعام 2015 أُشتُرِطَ على المتقدمين لـ ’’مجلس مدينة حلب’’ الخدمي الشهادات المزورة ولايُدرَى ان كانت لصناعة الفخ للبعض أم لتوظيف الدوائر المقربة بطريقة شرعية في ظل غياب القانون ، فتورط "عمر داوود أبو الروض" كغيره بتلك القضية بعد مشاورات بين أهل الإختصاص ظانين بأن الأمر لتسهيل الأمور الداخلية في التوظيف وليست لإدانات متفق عليها ، فتم إعتقاله على اثرها بتهمة ’’تزوير شهادة’’ ولكن الكارثة لم تقع هنا فقط ، بل حينما تم الإطلاع على جواله الشخصي وتسريب محتوياته تبين عدة أمور منها ’’التعامل في بيع الآثار - المحسوبيات في توزيع حصص الإغاثة - العلاقات الإستخباراتية بعد الإطلاع على محادثة بينه وبين المدعو "هشام اسكيف" ضمن تسريبات صوتية يتحدث بها عن علاقاته المخابراتية’’ لنسمع لاحقاََ من بعض المقربين بأن "هشام اسكيف" امتهن سياسة الكذب حول إرتباطه بالمخابرات العالمية عن طريق تمثيلية مراسلات بين صديقان له أحدهما مقيم في فرنسا والآخر في تركيا مستغلاََ تغييب الداخل عن الخارج ليصدقه البعض حتى ظهرت حقيقته وحقيقة ’’متزعمين ثورة حلب’’ بعد تسليمها من قبل ’’عصابات ريف حلب’’ ، فكم من كذبةََََ حصلت مع المجتمع الداخلي من قبل ثوار الـ 2014 وزعمهم بأنهم من ثوار الـ 2011 بينما كانوا بين الأحضان حينما اندلعت الثورة ، ولانستبعد أن ينضم الأسد إلى صفوف ’’متزعمين الثورة حتى لو عام 2020 ويُلَبَّس رداء الثورة ويقال عنه من ثوار الـ 2011 مقارنةََ مع كل من امتطى الثورة نُعِتَ بثائر حتى لو كانت راقصة ، هنا نعلم بأن الرجولة التي انخرطت بيننا بإسم ثوار الـ 2011 لايتمتعون بصفتها فكانت وسيلتهم بالكذب كما ترعرعوا سابقاََ بين الأحضان قبل تسلقهم الثورة والتكلم بإسمها وجعلها مستنقعات توزع المناصب ضمنها بحسب خدمة مصالحهم .
http://mhmmedbmansour.blogspot.com.tr/2018/01/33.html
#الناشط_محمد_براء_منصور
في ظل تضارب المصالح تخرج إلينا الفضائح وينكشف الستار عن مسرحية ’’متزعمين ثورة حلب’’ ، فكل خشبة مسرح داخل الثورة تحمل خلف ستارها وباءََ قادماََ من مناطق نظام الأسد ليمتطوا رداء الثورة والتنطع برايتها ، حتى تحولت ’’مدنية حلب’’ من ساحة ثورية إلى دكاكين معيشية أو بلطجية بحسب أعضائها وكراسيها كـ /بسطاط الشوارع/ وكل /بسطاطي/ يُرَوِّج لـ /بسطته/ وعُمَّالِه بأنهم الأفضل على الأرض حتى يتم الإنخراط ضمن كواليسهم أو مجتمعاتهم ليتبين لاحقاََ بأنهم أسوأ الشرائح القائمة ولكن ’’القرد بعين أمو غزال’’ ، ففي ظل غياب القانون البشري وفصل المجتمع الداخلي عن المحيط الخارجي اغتنم هذه الفرصة شريحةََ تعاني من انفصام الشخصية وإنحطاطهم الإجتماعي بممارسة الكذب على المجتمع الداخلي بأنهم أهلاََ للثقة مع رسم لهم أحلاماََ وهميةََ بأنهم منتصرون ولكن الواقع بأنهم يبحثون عن كراسي ومناصب على ظهر الثورة ، فأصبح من انضم إلى الثورة أواخر عام 2014 من الثوار الأوائل بحد زعمهم مع العلم كانوا بين أحضان نسائهم قبل طردهم من مناطق النظام عام 2011 ليأتوا إلى مناطق الثوار لاحقاََ ممتطيين الثورة بتشكيل أحزابِِ وكتلِِ لعلهم يحصدون ثروة والحمد لله الكثير لم يحالفه الحظ على ظهر الثورة .
فسابقاََ انتشرت مهنة التنقيب عن الآثار ولم يكن "مضر نجار"و’’عصابات ريف حلب’’ الوحيدين محتكرين تلك المهنة بإسم الجهاد والمجاهدين ، بل أصبحت مهنةََ لامهنة له حتى على عينك ياتاجر أمام ’’المجتمع السوري’’ وهنا علمنا حقيقة عبارة ’’الثورة المباركة’’ ! فتسابق ’’متزعمين ثورة حلب’’ على التنقيب سراََ ومنهم علانيةََ كونهم يملكون جسد عسكري وقوة بطش لاترحم بالتصفيات السرية والإغتيالات الداخلية .
من جهة أخرى تسلق الكثير من رواد الطرق والشوارع المكاتب الخدمية بحجة شهاداتهم نسوها عند النظام السوري أو حقارتهم الإجتماعية ، فكثرت حالات التزوير وتوظيف بعضهم بحسب قوة سلطتهم العسكرية ضمن المراكز الخدمية داخل ’’مدينة حلب’’ سابقاََ ، فمن كان ماهراََ بالبطش يسيطر على مركزه ومن كان مستحياََ أو لايملك ظهراََ دموياََ يعاني من التهميش أو الإقصاء الثوري داخل ’’مدينة حلب’’ وخارجها لاحقاََ .
فبعام 2015 أُشتُرِطَ على المتقدمين لـ ’’مجلس مدينة حلب’’ الخدمي الشهادات المزورة ولايُدرَى ان كانت لصناعة الفخ للبعض أم لتوظيف الدوائر المقربة بطريقة شرعية في ظل غياب القانون ، فتورط "عمر داوود أبو الروض" كغيره بتلك القضية بعد مشاورات بين أهل الإختصاص ظانين بأن الأمر لتسهيل الأمور الداخلية في التوظيف وليست لإدانات متفق عليها ، فتم إعتقاله على اثرها بتهمة ’’تزوير شهادة’’ ولكن الكارثة لم تقع هنا فقط ، بل حينما تم الإطلاع على جواله الشخصي وتسريب محتوياته تبين عدة أمور منها ’’التعامل في بيع الآثار - المحسوبيات في توزيع حصص الإغاثة - العلاقات الإستخباراتية بعد الإطلاع على محادثة بينه وبين المدعو "هشام اسكيف" ضمن تسريبات صوتية يتحدث بها عن علاقاته المخابراتية’’ لنسمع لاحقاََ من بعض المقربين بأن "هشام اسكيف" امتهن سياسة الكذب حول إرتباطه بالمخابرات العالمية عن طريق تمثيلية مراسلات بين صديقان له أحدهما مقيم في فرنسا والآخر في تركيا مستغلاََ تغييب الداخل عن الخارج ليصدقه البعض حتى ظهرت حقيقته وحقيقة ’’متزعمين ثورة حلب’’ بعد تسليمها من قبل ’’عصابات ريف حلب’’ ، فكم من كذبةََََ حصلت مع المجتمع الداخلي من قبل ثوار الـ 2014 وزعمهم بأنهم من ثوار الـ 2011 بينما كانوا بين الأحضان حينما اندلعت الثورة ، ولانستبعد أن ينضم الأسد إلى صفوف ’’متزعمين الثورة حتى لو عام 2020 ويُلَبَّس رداء الثورة ويقال عنه من ثوار الـ 2011 مقارنةََ مع كل من امتطى الثورة نُعِتَ بثائر حتى لو كانت راقصة ، هنا نعلم بأن الرجولة التي انخرطت بيننا بإسم ثوار الـ 2011 لايتمتعون بصفتها فكانت وسيلتهم بالكذب كما ترعرعوا سابقاََ بين الأحضان قبل تسلقهم الثورة والتكلم بإسمها وجعلها مستنقعات توزع المناصب ضمنها بحسب خدمة مصالحهم .
http://mhmmedbmansour.blogspot.com.tr/2018/01/33.html
#الناشط_محمد_براء_منصور