كانت هناك فتاه لديها شعبيه كبيره جدا
وكانت تراسل اولاد وبنات
كانت ذات الصيت الرفيع وحسن الخلق
وكانت حميمت اللسان فعندما جاء واحد من
جمهورها فاعجببا بيها ليس كشل او شي لاكنه
كان اعجاب خلق وحسن الصيت
وجمال الروح فعندما بداء الحديث بينهم
كانت حكياتهم تعارف وتسال ع اخبارهم
واصبح الولد كل صباح يفوق ليراسلها هل كان
هذا حب ام اعجاب فقط
فيوم من الايام مرض الولد ليوم كامل لم يقومو بمراسلت البعض فبينما هوا بلمشفى كانت لا تفارق
خياله وبينما هيا فلمطبخ كانت متشردت العقل بتفكير اين هوا وكانت بين فتره واخرا ترسال رساله له اين انتي
فعندما عاد للمنزل قراء الرسال وكيف كانت منشغله عليه فزاد اعجابه ولم يقل لها سوا انكي لم تفارقيني
فعادا الرد اليه انت بمثابت اخي الصغير
فكان الولد ينظر الي الرساله ويود ويقرها وعندما اقتنع من قراء الرساله لم يعد لديه شي ليقوله والي الان هوا يحبها ولازالت العلاقه اخواه ☹❣
وكانت تراسل اولاد وبنات
كانت ذات الصيت الرفيع وحسن الخلق
وكانت حميمت اللسان فعندما جاء واحد من
جمهورها فاعجببا بيها ليس كشل او شي لاكنه
كان اعجاب خلق وحسن الصيت
وجمال الروح فعندما بداء الحديث بينهم
كانت حكياتهم تعارف وتسال ع اخبارهم
واصبح الولد كل صباح يفوق ليراسلها هل كان
هذا حب ام اعجاب فقط
فيوم من الايام مرض الولد ليوم كامل لم يقومو بمراسلت البعض فبينما هوا بلمشفى كانت لا تفارق
خياله وبينما هيا فلمطبخ كانت متشردت العقل بتفكير اين هوا وكانت بين فتره واخرا ترسال رساله له اين انتي
فعندما عاد للمنزل قراء الرسال وكيف كانت منشغله عليه فزاد اعجابه ولم يقل لها سوا انكي لم تفارقيني
فعادا الرد اليه انت بمثابت اخي الصغير
فكان الولد ينظر الي الرساله ويود ويقرها وعندما اقتنع من قراء الرساله لم يعد لديه شي ليقوله والي الان هوا يحبها ولازالت العلاقه اخواه ☹❣