أن يأمركِ زوجكِ بالصلاة، فهذا واجبهُ وليس تشدُّد.
أنْ يأمركِ بترك الزينة عند الخروج من البيت فهذا عرضهُ، وليس تشدُّد.
أنْ يأمركِ بالحجاب فهذا واجبهُ، وليس تشدُّد.
أن يمنعكِ من الاختلاط فهذا عرضهُ، وليس تشدُّد.
اختاريهِ يُشبهكِ في أخلاقكِ إنْ كنتِ لا تُريدينَ رجلًا يمنعكِ فيما يراهُ واجبًا وترينَه خناقًا.
ارفضيه من الأول إنْ لم يشبهكِ، وسهِّلي الأمر عن نفسكِ وعليه؛ لكن لا تقبلي به، أو تختارينه، ثمَّ تُلصقينَ به ما ليس فيه، أو تسيئين فهم ما هو من واجبهِ عليكِ.
إنْ كنتِ متحرِّرة، وتريدين التعطُّر خارجًا، والتزيُّن، والتحرُّر، والاختلاط، ومهاتفة الأصدقاء، ومجالسة الرجال، والسفر بلا مَحرم...
اختاريه يشبهكِ؛ رجلًا يُقاسمكِ نفس الطباع، من بنات الهوى، والاختلاط، والشيشة، والدردشة، والسيلفي، والسفريات، والرحلات...
وقبل أن تلومي رجلا على حرصه على دِينكِ، جرِّبي ذلك على نفسكِ، واقضي يومًا واحدًا فقط ببيتكِ تطبخين، وتغسلين، وتنظفين...
واتركي زوجكِ في مكان العمل مع زميلته يلتقط معها صورًا باسم الصداقة، ويمسكها من يديها باسم التعايش، ويصافحها باسم الثقافة، ويبدي رأيه في أحمر شفاهها، ويمسح على شفتيها ما جاوز حدودهما...
جرِّبي هذا الإحساس، فإذا رأيتِ أنَّ الأمر عاديٌّ جدًّا؛ حينها لكِ كل الحرية في اختياره خنزيريَّ الدياثة، وابتعدي عن دِيكِيَّ الغيرة
إذا كانت هذه جِيناتكِ، وعلى هذه الشاكلة طباعكِ، أنصحكِ فأقول: (لا تتزوجيهِ ملتزمًا؛ فهو متشدِّد)
وتزوَّجيه دَيوثًا متفتِّحًا، حتى لا يخنق حريتكِ، ويسمح لكِ بالتفتُّح والانفتاح
ولا تصدِّقيه حينما يقول لكِ: قال الله تعالى، وقال النبي صلى الله عليه وسلم...
وأجيبيه أنَّ هذه الأمور استهلاكيَّة، ونحن الآن في عصر الشُّورت، والميني، والسيقان الرشيقة...
أنْ يأمركِ بترك الزينة عند الخروج من البيت فهذا عرضهُ، وليس تشدُّد.
أنْ يأمركِ بالحجاب فهذا واجبهُ، وليس تشدُّد.
أن يمنعكِ من الاختلاط فهذا عرضهُ، وليس تشدُّد.
اختاريهِ يُشبهكِ في أخلاقكِ إنْ كنتِ لا تُريدينَ رجلًا يمنعكِ فيما يراهُ واجبًا وترينَه خناقًا.
ارفضيه من الأول إنْ لم يشبهكِ، وسهِّلي الأمر عن نفسكِ وعليه؛ لكن لا تقبلي به، أو تختارينه، ثمَّ تُلصقينَ به ما ليس فيه، أو تسيئين فهم ما هو من واجبهِ عليكِ.
إنْ كنتِ متحرِّرة، وتريدين التعطُّر خارجًا، والتزيُّن، والتحرُّر، والاختلاط، ومهاتفة الأصدقاء، ومجالسة الرجال، والسفر بلا مَحرم...
اختاريه يشبهكِ؛ رجلًا يُقاسمكِ نفس الطباع، من بنات الهوى، والاختلاط، والشيشة، والدردشة، والسيلفي، والسفريات، والرحلات...
وقبل أن تلومي رجلا على حرصه على دِينكِ، جرِّبي ذلك على نفسكِ، واقضي يومًا واحدًا فقط ببيتكِ تطبخين، وتغسلين، وتنظفين...
واتركي زوجكِ في مكان العمل مع زميلته يلتقط معها صورًا باسم الصداقة، ويمسكها من يديها باسم التعايش، ويصافحها باسم الثقافة، ويبدي رأيه في أحمر شفاهها، ويمسح على شفتيها ما جاوز حدودهما...
جرِّبي هذا الإحساس، فإذا رأيتِ أنَّ الأمر عاديٌّ جدًّا؛ حينها لكِ كل الحرية في اختياره خنزيريَّ الدياثة، وابتعدي عن دِيكِيَّ الغيرة
إذا كانت هذه جِيناتكِ، وعلى هذه الشاكلة طباعكِ، أنصحكِ فأقول: (لا تتزوجيهِ ملتزمًا؛ فهو متشدِّد)
وتزوَّجيه دَيوثًا متفتِّحًا، حتى لا يخنق حريتكِ، ويسمح لكِ بالتفتُّح والانفتاح
ولا تصدِّقيه حينما يقول لكِ: قال الله تعالى، وقال النبي صلى الله عليه وسلم...
وأجيبيه أنَّ هذه الأمور استهلاكيَّة، ونحن الآن في عصر الشُّورت، والميني، والسيقان الرشيقة...