"صُدفة _ شرعِّية"
_
- دخلتُ و قلبِي نُفض خوفًا من الحُبِّ، خطواتي قد ارتبكتّ،"عقلي قد تعثر لـ ثواني، الیِ ان اصل لِـ اجلس واقول : "السلام عليكم" تَبسمَ ليّ قائلًا: "وعليـكِ السلام"
- بدا ، بالصـلاة والسلام على رسول الله، ثم اكمّل قائلاً : - شرطي لمن تريد الزوج بيّ، أن تصونّ وتحفظّ الغيبّ ،وان ترتدي ما يرضي الله ويرضيني ، وتحييِّ بيتي بِـ ذكر الله .
أعُجبت بِـ كلامه قائلة :-
هذا ليس بشرط !
- بل هذي هيّ حياتي.
تفجاه ،ثُم قال مُلاطفًا :- إذا، وحتمنّ النقاب تقبلين بهِ !
قلتّ :
- هو سرُ سعادة الفؤاد ، فكيف لا أقبل بهِ ؟!
- رأيت الانبهار في عينيهِ ، ثُمِّ انهینا بضحكةِِ منهُ ، قائلًا فيها :- إذا ، نقول قد أصابنا بما نُريد."❤️
- فقلت: بخجلِ،" نعم اصبتّ ، ان شاء الله "، فإن والله قد حُزت الدنيا والآخرة، بقرب الذي لقرب الله يهديني ويؤيني ، فكما حِفظ كتاب ربِّه، سيحفظ بالودِّ قلبي.
- مع كل ذاك لما تقع العينّ بالعينِ أبدًا، بل وقع "القلب فِـ القلب".
فـ نقاء القُلوب على حُسنِها تلتقي❤️!
| غيمة.
_
- دخلتُ و قلبِي نُفض خوفًا من الحُبِّ، خطواتي قد ارتبكتّ،"عقلي قد تعثر لـ ثواني، الیِ ان اصل لِـ اجلس واقول : "السلام عليكم" تَبسمَ ليّ قائلًا: "وعليـكِ السلام"
- بدا ، بالصـلاة والسلام على رسول الله، ثم اكمّل قائلاً : - شرطي لمن تريد الزوج بيّ، أن تصونّ وتحفظّ الغيبّ ،وان ترتدي ما يرضي الله ويرضيني ، وتحييِّ بيتي بِـ ذكر الله .
أعُجبت بِـ كلامه قائلة :-
هذا ليس بشرط !
- بل هذي هيّ حياتي.
تفجاه ،ثُم قال مُلاطفًا :- إذا، وحتمنّ النقاب تقبلين بهِ !
قلتّ :
- هو سرُ سعادة الفؤاد ، فكيف لا أقبل بهِ ؟!
- رأيت الانبهار في عينيهِ ، ثُمِّ انهینا بضحكةِِ منهُ ، قائلًا فيها :- إذا ، نقول قد أصابنا بما نُريد."❤️
- فقلت: بخجلِ،" نعم اصبتّ ، ان شاء الله "، فإن والله قد حُزت الدنيا والآخرة، بقرب الذي لقرب الله يهديني ويؤيني ، فكما حِفظ كتاب ربِّه، سيحفظ بالودِّ قلبي.
- مع كل ذاك لما تقع العينّ بالعينِ أبدًا، بل وقع "القلب فِـ القلب".
فـ نقاء القُلوب على حُسنِها تلتقي❤️!
| غيمة.