بسم الله الرحمن الرحيم
مقارنات بين أحمد ياسين وعبد الله عزام وبيان منزلة الشيخين عند علماء التيار الجهادي؟؟؟
يقول الشيخ عبد الله عزام رحمه الله تعالى
إن الجهاد والهجرة إلى الجهاد جزء أصيل لا يتجزأ عن طبيعة هذا الدين والدين الذي ليس فيه جهاد لا يستطيع أن يثبت فوق أي أرض ولا أن تستوي شجرته على سوقها وأصالة الجهاد التي هي من صميم هذا الدين ولها وزنها في ميزان رب العالمين ليست ملابسة طارئة من ملابسات تلك الفتره التي تنزل فيها القرآن وإنما هو ضرورة مصاحبة لهذه القافلة التي يوجهها هذا الدين
لو كان الجهاد ملابسة طارئة ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الكلمات لكل مسلم الى قيام الساعه:"من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق" رواه مسلم عن أبي هريرة
إن الله سبحانه يعلم أن هذا الأمر تكرهه الملوك! ويعلم أن لا بد لأصحاب السلطان أن يقاوموه لأنه طريق غير طريقهم ومنهج غير منهجهم ليس بالأمس فقط ولكن اليوم وغدا وفي كل أرض وفي كل جيل!
وإن الله سبحانه يعلم الشر متبجح ولا يمكن أن يكون منصفا ولا يمكن ان يدع الخير ينمو مهما يسلك هذا الخير من طرق سليمه موادعه فان مجرد نمو الخير يحمل الخطر على الشر و مجرد وجود الحق يحمل الخطر على الباطل
و لا بد أن يجنح الشر إلى العدوان ولا بد أن يدافع الباطل عن نفسه بمحاولة قتل الحق وخنقه بالقوة
هذه جبلة! وليست ملابسة وقتية
هذه فطرة! وليست حالة طارئة
_______________________________
عندما تكلم الشيخ المقدسي حفظه الله ورعاه عن موقف أحمد ياسين من الديمقراطية واختيارات الشعب قامت الدنيا ولم تقعد
بينما حينما يتحدث الشيخ أبو قتادة حفظه الله تعالى ورعاه عن الشيخ عبد الله عزام رحمه الله تعالى وعلماء الدعوة النجدية لم نسمع أحدا يستنكر أو يعترض؟؟؟
مقارنات بين أحمد ياسين وعبد الله عزام وبيان منزلة الشيخين عند علماء التيار الجهادي؟؟؟
يقول الشيخ عبد الله عزام رحمه الله تعالى
إن الجهاد والهجرة إلى الجهاد جزء أصيل لا يتجزأ عن طبيعة هذا الدين والدين الذي ليس فيه جهاد لا يستطيع أن يثبت فوق أي أرض ولا أن تستوي شجرته على سوقها وأصالة الجهاد التي هي من صميم هذا الدين ولها وزنها في ميزان رب العالمين ليست ملابسة طارئة من ملابسات تلك الفتره التي تنزل فيها القرآن وإنما هو ضرورة مصاحبة لهذه القافلة التي يوجهها هذا الدين
لو كان الجهاد ملابسة طارئة ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الكلمات لكل مسلم الى قيام الساعه:"من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بغزو مات على شعبة من النفاق" رواه مسلم عن أبي هريرة
إن الله سبحانه يعلم أن هذا الأمر تكرهه الملوك! ويعلم أن لا بد لأصحاب السلطان أن يقاوموه لأنه طريق غير طريقهم ومنهج غير منهجهم ليس بالأمس فقط ولكن اليوم وغدا وفي كل أرض وفي كل جيل!
وإن الله سبحانه يعلم الشر متبجح ولا يمكن أن يكون منصفا ولا يمكن ان يدع الخير ينمو مهما يسلك هذا الخير من طرق سليمه موادعه فان مجرد نمو الخير يحمل الخطر على الشر و مجرد وجود الحق يحمل الخطر على الباطل
و لا بد أن يجنح الشر إلى العدوان ولا بد أن يدافع الباطل عن نفسه بمحاولة قتل الحق وخنقه بالقوة
هذه جبلة! وليست ملابسة وقتية
هذه فطرة! وليست حالة طارئة
_______________________________
عندما تكلم الشيخ المقدسي حفظه الله ورعاه عن موقف أحمد ياسين من الديمقراطية واختيارات الشعب قامت الدنيا ولم تقعد
بينما حينما يتحدث الشيخ أبو قتادة حفظه الله تعالى ورعاه عن الشيخ عبد الله عزام رحمه الله تعالى وعلماء الدعوة النجدية لم نسمع أحدا يستنكر أو يعترض؟؟؟