Vincent van Gogh


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


@Imnotnoorbot

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


60...!?


الحاصد . 1889

وفي المصحة رسم لوحة ((الحاصد)) 1889 التي لو تأملناها نجده وقد رأى شخصية الفلاح الحاصد بمنجله لعيدان القمح وكأنه حاصد الموت في لوحة ساعد اتساعها في الأفق على الإحساس بالوحشة .

ولم يعد فان جوخ يملك الإيمان بسمتقبله الفني وأثر هذا عليه مسببا انتكاسة شديدة فكتب لأخيه يقول : (منذ أيام وأنا أعاني من تفاقم المرض غير أنني أصارع مع المرض قماشة لوحتي في صورة ((الحاصد)) التي غمرتها كلها بطلاء أصفر كثيف ورغم بساطة المشهد إلا أننني أرى ذلك الحاصد تحت وهج حرارة الشمس كأنه شبحا غامضا يقاتل كالشيطان لإنجاز مهمته .. فبدى لي صورة للموت .. وبدت لي سيقان القمح التي يجمعها بمنجله كأنها بشرا .. ولا أعرف كيف خرج هذا الحاصد الشيطاني إلى الوجود لكنه أتى على النقيض ممن أردت رسمه من قبل .. ويثيرني أن صورة الموت هذه تمضي في خطواتها الواثقة دون أي مظهر من مظاهر الحزن .. ماضية في جرأة في وضح النهار تحت ضوء الشمس الذهبي الذي يغمر الأشياء جميعا) .


Forward from: Vincent van Gogh


الكرم الأحمر في آرل (نوفمبر 1888):
رسم فان جوخ اللوحة الوحيدة التي باعا أثناء حياته ، وقد رسمها بعد شهرين من قطع شحمة أذنه خلال أحد الأزمات النفسية الكبيرة التي تعرض لها ، وقد جمع فان جوخ في هذه اللوحة ألوان حقول الكروم النابضة بالحياة في جنوب فرنسا في أوائل شهر نوفمبر .


Forward from: Vincent van Gogh


Forward from: فان جوخ
سأكون فقيرًا، وسأكون فنانًا، لأنني أريد أن أكون إنسانا.

- فينسنت فان جوخ"




Forward from: NoNa Artist


Forward from: NoNa Artist


لوحه (سجناء.1890)
لفنست فان كوخ :)

وفي فبراير 1890 رسم لوحتين عن ((السجناء)) ورسم في أحدهما مشهدا داخل فناء سجن عالي الأسوار وفيه يدور في دائرة الجسناء مغلولين وكأنهم منذ الأبد يدورون هكذا دون تذمر استسلاما لقدرهم غ ير أن أحد هؤلاء هو الفنان نفسه وقد بدت عليه ملامح ثورة مكتومة .

وعن لوحتي السجناء كتب لأخيه : (إنها صرخة ألم آتية من أعماقي)

وفي لحظات يأس وصراع مع نوبات صرع اجتاحته يكتب لثيو (أشعر شعور قاطع بأن حياتي فاشلة لذلك أعاني بصورة لاتصدق وبشكل دفين .. مما جعلني أبحث في مواجهة عذابي عن وسائل دفاع شتى .. كالدين .. والعمل الخير .. والفن .. والآن أهب نفسي طواعية للرسم بشكل يتزايد كلما تزايد إحساسي بأنني مهدد وأنني سأواجه بنوبة مقبلة لن تبقى مني شيء) .


"Prisoners" by Vincent van Gogh.






Forward from: Curiosity
اقتباسات من رسائل فنست فان جوخ

« انا دائما ممتلئ بالندم الى حد كبير، عندما أفكر في عملي لأنه لم يكن مماثلا لما كنت احب إنجازه، آمل على المدى البعيد، ان أنجز أشياء افضل ».


Forward from: Curiosity
كتب فان جوخ في إحدى رسائله لأخيه ثيو :


( إني بدلا من محاولة نقل ما أراه نقلا أمينا أستعمل الألوان اعتسافا من أجل التعبير عن نفسي تعبيرا أقوى)


Forward from: Curiosity
اقتباسات من رسائل فنست فان جوخ

ثيو..

“منذ سنوات ولا أعرف بالضبط كم فات من الوقت، أمضى بلا عمل أو أكاد متخبطا هنا وهناك، على أن الشيء الوحيد الذي يؤرقني هو: كيف أكون نافعا في هذا العالم؟ .. ألا يمكنني أن أقدم هدفا وأصبح مجديا على نحو ما .. هناك شيء داخلي .. ترى ماهو؟”.


Forward from: Curiosity
اقتباس من رسائل فنست فان جوخ :

ثيو . .April 1882

"أنا رجل , خليط من الأخطاء والعيوب والعواطف . ولكنني لا أعتقد أنني في أي وقت مضى حرمت إنسانا من خبزه أو من رفيقه ! أحيانا أتشاجر مع الناس بالكلمات ولكن الإعتداء على رجل بسبب اختلاف في الرأي ليس عمل رجل صادق . على الأقل هذه ليست أسلحة صادقة"


Forward from: Curiosity
اقتباسات من رسائل فنست فان جوخ :

ثيو ..

"بالرغم من أنني في كثير من الأحيان غارق في أعماق البؤس , لازال هناك تناغم نقي وموسيقى في داخلي . أرى اللوحات والرسومات في أقذر البيوت وفي الزوايا القاتمة منها ولكن عقلي مدفوع نحو هذه الأشياء بزخم لايقاوم"


Forward from: Curiosity
اقتباس من رسائل فنست فان جوخ

ثيو ..January 1876

نشعر بالوحدة بين الحين والآخر نتوق أن نكون وسط أصدقاء ونعتقد أنه في حين أننا كذلك سنكون مختلفين وسعداء خاصة إذا وجدنا الصديق المثالي . ولكننا نعلم في قرارة أنفسنا أننا نخدع أنفسنا بهذا الحنين للآخر لأنه إذا تعلقنا به كثير سوف يحيد بنا عن الطريق .


لوحة رقيقة لتفتح أشجار اللوز وميلاد الربيع

حياة فان جوخ كانت مليئة بلأفكار المتفائلة بتحسن الاوضاع وكان يبدأ أشياء جديدة مقتنعاً أنه بمجرد أن تنجح سيتحسن كل شئ، لمن رسم هذه الرسمة الرقيقة، وما معناها؟

تفتح أشجار اللوز وميلاد الربيع

حياة فان جوخ كانت مليئة بالبدايات الجديدة والمشاهد المتغيرة والأفكار المتفائلة بتحسن الاوضاع. في كثير من الأحيان كان يبدأ أشياء جديدة مقتنعا أنه بمجرد أن تنجح سيتحسن كل شئ.

في أوائل عام 1890م ولد إبن لشقيقه ثيو، وارتفعت معنويات فنسنت كثيرًا لهذا السبب: «كيف كنت سعيدًا عندما جاء الخبر» ثم قبل على مضض شرف أن يكون 《عراب:أب روحي》 للطفل الجديد الذي سمى أيضًا فنسنت على اسمه.

عندما انتقل فان جوخ إلى مدينة «آرلِ/Arles» كان يحلم ببداية جديدة حيث إنها المدينة التي يعيش بها الفنانين معا ويرسمون بسعادة. وفي مصحة «سانت بول» قال انه يعتقد انه سيتحسن بعد عام، ويكون قادرة على مواصلة حياته بنجاح وسعادة، أثناء ذلك الوقت ومع ولادة ابن أخيه رأى حياة جديدة يجب أن يُحتفى بها.

بعد أن وصل خبر مولد الطفل بصحة جيدة بدأ فان جوخ مباشرة بالرسم له، وأول لوحة كانت شجرة اللوز قيد التفتح والازدهار، وأراد أن يعلقها فوق السرير في غرفة الوالدين والطفل، تقول زوجة شقيقه بعد ذلك أن 《الطفل يبدي اهتمام كبير جدا بلوحة العم فنسنت》كان فان جوخ فخورا بذلك جدا ومليئ بالفرح بعلاقته الناشئة مع ابن أخيه.

فروع شجرة اللوز هي موضوع زاره فان جوخ عدة مرات من قبل. في الدراسات السابقة رسم بعض الفروع في إناء كموضوع من 《الحياة الساكنة/still life》لكن في هذه الصورة، ازدهار شجرة اللوز المرسومة لابن أخيه، قال انه يرسم تكوين مختلف تماما، بدلا الحياة الساكنة رسم فروع شجرة اللوز البيضاء التي تناقض زرقة السماء ولا يظهر ما إذا كانت هذه الفروع مقطوعة من الشجرة وموضوعة في مزهرية خارج رؤية المشاهد أو إذا كانت لا تزال على الشجرة، وينظر إليها من أسفل تتطلع نحو السماء وهو تكوين غير عادي في تاريخ الفن حتى تلك اللحظة وغريب أيضا عن فان جوخ نفسه.

20 last posts shown.

53

subscribers
Channel statistics