جُواجي
- أنا هُو ذاكَ المُشيب الذي شبابهُ
فِ مهبِ الرِيح مُستريح ، وهُو أيضًا الذي يجعل من المُقلق مستكنيّص، وهوا ذاتهُ ساردًا للحقائق وليس بحاجه للإعانات..لكن إحذّر؛
يُعاني من عرّم طقّات .
﴿وقُل رَّبِّ أرْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي﴾
- ليبيا ٢٠١٩ @z23tori.