البقرة الكبيرة التي نراها في الصورة مربوطة بحبل ضعيف موصول بيد هذا الطفل القروي ..
ولو أرادت البقرة الفرار لكان بمقدورها التخلص من الحبل والطفل معاً باستدارة واحدة موليّةً شطر المزارع مُلقيةً غل العبودية خلفها ولكن فقدانها الايمان بقدرتها على ذلك جعلها مستسلمة للحبل وللطفل الضعيفين ..
هناك حقيقة يذكرونها في علم النفس ألا وهي
(العجز التلقيني) في النفس ..
والتي تكون ابتداءً بسلب الإيمان من الشخص ..
ثم في المرحلة الثانية إيجاد القناعة التامة على انعدام القدرة على التغيير لديه ..
ثم الرضا والتسليم بالواقع الموجود والوهم المتصور بأن هذا قدره المكتوب وعليه أن يعيش فيه إلى أن يموت ...
*.📚🌴*🌹🌹صباحكم امل يتجدد🌹
ولو أرادت البقرة الفرار لكان بمقدورها التخلص من الحبل والطفل معاً باستدارة واحدة موليّةً شطر المزارع مُلقيةً غل العبودية خلفها ولكن فقدانها الايمان بقدرتها على ذلك جعلها مستسلمة للحبل وللطفل الضعيفين ..
هناك حقيقة يذكرونها في علم النفس ألا وهي
(العجز التلقيني) في النفس ..
والتي تكون ابتداءً بسلب الإيمان من الشخص ..
ثم في المرحلة الثانية إيجاد القناعة التامة على انعدام القدرة على التغيير لديه ..
ثم الرضا والتسليم بالواقع الموجود والوهم المتصور بأن هذا قدره المكتوب وعليه أن يعيش فيه إلى أن يموت ...
*.📚🌴*🌹🌹صباحكم امل يتجدد🌹