-الثانيةُ فجرًا..!
ألملم أوجاعي المُتناثِرة،
أبحث ماتبقى من أحزاني
تحت وسادتيّ، أنفضُ غُبار
أياميّ المُتراكِمة، أرتبُ خيباتَ
أياميّ جيدًا،
أرصها في قلبي قِطعةً قِطعة،
فأغلق عليها باب قلبي ونافذة صدريّ
لكيّ لايعرف أحد عند طلوعِ الشمس
بأننيّ أمتلكُ كُل هذا العناء.
- محمد المري
ألملم أوجاعي المُتناثِرة،
أبحث ماتبقى من أحزاني
تحت وسادتيّ، أنفضُ غُبار
أياميّ المُتراكِمة، أرتبُ خيباتَ
أياميّ جيدًا،
أرصها في قلبي قِطعةً قِطعة،
فأغلق عليها باب قلبي ونافذة صدريّ
لكيّ لايعرف أحد عند طلوعِ الشمس
بأننيّ أمتلكُ كُل هذا العناء.
- محمد المري