📊📊📊📊📊📊📊📊
بالله ربا حقاً ... أرضيت ؟
📊📊📊📊📊📊📊📊
قال ﷺ :
((ذاق طعمَ الإيمان
من رضي بالله ربًّا
وبالإسلام دينًا
وبمحمد رسولاً))
؛ رواه مسلم🍃
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
"الصبر مثل اسمه مر مذاقته ...
لكن عواقبه أحلى من العسل
فيرى الإنسان أن هذا الشيء ثقيل عليه ويكرهه ، لكنه يتحمله ويتصبر ،
وليس وقوعه وعدمه سواء عنده ،
بل يكره هذا ،
ولكن إيمانه يحميه من السخط .
والرضا ، وهو أعلى من ذلك ،
وهو أن يكون الأمران عنده سواء بالنسبة لقضاء الله وقدره ،
وإن كان قد يحزن من المصيبة ؛
لأنه رجل يسبح في القضاء والقدر ،
أينما ينزل به القضاء والقدر فهو نازل به على سهل أو جبل ،
إن أصيب بنعمة ، أو أُصيب بضدها ، فالكل عنده سواء ،
لا لأن قلبه ميت ، بل لتمام رضاه بربه سبحانه وتعالى يتقلب في تصرفات الرب عز وجل ،
ولكنها عنده سواء ،
إذ ينظر إليها باعتبارها قضاء لربه"
انتهى من " مجموع فتاوى ابن عثيمين " (10/692) .
بالله ربا حقاً ... أرضيت ؟
📊📊📊📊📊📊📊📊
قال ﷺ :
((ذاق طعمَ الإيمان
من رضي بالله ربًّا
وبالإسلام دينًا
وبمحمد رسولاً))
؛ رواه مسلم🍃
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
"الصبر مثل اسمه مر مذاقته ...
لكن عواقبه أحلى من العسل
فيرى الإنسان أن هذا الشيء ثقيل عليه ويكرهه ، لكنه يتحمله ويتصبر ،
وليس وقوعه وعدمه سواء عنده ،
بل يكره هذا ،
ولكن إيمانه يحميه من السخط .
والرضا ، وهو أعلى من ذلك ،
وهو أن يكون الأمران عنده سواء بالنسبة لقضاء الله وقدره ،
وإن كان قد يحزن من المصيبة ؛
لأنه رجل يسبح في القضاء والقدر ،
أينما ينزل به القضاء والقدر فهو نازل به على سهل أو جبل ،
إن أصيب بنعمة ، أو أُصيب بضدها ، فالكل عنده سواء ،
لا لأن قلبه ميت ، بل لتمام رضاه بربه سبحانه وتعالى يتقلب في تصرفات الرب عز وجل ،
ولكنها عنده سواء ،
إذ ينظر إليها باعتبارها قضاء لربه"
انتهى من " مجموع فتاوى ابن عثيمين " (10/692) .