ماعَاد غيركَ للإِعجابِ يُغرينِي
فأنتِ عن كلِّمن في الكَونِ تكْفِيني
كيف امْتَلكتِ فُؤاداً گان مُمْتنعاً
وسرتِ مِنّي إلى أقْصى شَرايِيني
إني أُحبكِ حُباً لستُ أكتمهُ
حتى جرحتُ يَدي سهواً بِسكين
أُريد منكِ عُهوداً لستِ تُخلفه
بِأن تظلِّ طوالَ العُمر ترويِني .