نفحات مهدوية للشيخ حبيب الكاظمي✨🍃
1- أن للمؤمن علاقات ثلاث يحرص على تقويتها اولها الخشوع في صلاته والثانية الحزن على مصيبة سيد الشهداء(عليه السلام) والثالثة المحبه لولي الله الاعظم الإمام الحجة(عج).
2-ان المؤمن حريص على اتقان صلاته والخشوع فيها لأنها معراج المؤمن والصلة بين العبد وربه ولكونها تنهى عن الفحشاء والمنكر.
3-ان المؤمن يتعاهد مجالس عزاء سيد الشهداء(عليه السلام) ويتفاعل بوجدانه مع هذه المصيبة الاليمة ومن يقسو قلبه فعليه بالتباكي لأنه يورث رقة القلب.
4- ان انقداح المحبة والولاء القلبي تجاه بقية الله الاعظم(عج) كاشف عن علاقة ايمانية وعقائدية يعيشها المؤمن تجاه الولي صاحب الزمان(عج) ومن يفقد هذهِ المحبة فعليه بتكلف المحبة والود لانه يوصل للحب الواقعي .
5- ان من لم لا يعتقد بأن الإمام المنتظر(عليه السلام) لم يولد بعد ، يعيش الوهن والضعف والتخبط في حياته ، بينما من يعتقد بوجوده المبارك يعيش القوة والثبات ووضوح الطريق بأخذ العلم من مراجع التقليد.
1- أن للمؤمن علاقات ثلاث يحرص على تقويتها اولها الخشوع في صلاته والثانية الحزن على مصيبة سيد الشهداء(عليه السلام) والثالثة المحبه لولي الله الاعظم الإمام الحجة(عج).
2-ان المؤمن حريص على اتقان صلاته والخشوع فيها لأنها معراج المؤمن والصلة بين العبد وربه ولكونها تنهى عن الفحشاء والمنكر.
3-ان المؤمن يتعاهد مجالس عزاء سيد الشهداء(عليه السلام) ويتفاعل بوجدانه مع هذه المصيبة الاليمة ومن يقسو قلبه فعليه بالتباكي لأنه يورث رقة القلب.
4- ان انقداح المحبة والولاء القلبي تجاه بقية الله الاعظم(عج) كاشف عن علاقة ايمانية وعقائدية يعيشها المؤمن تجاه الولي صاحب الزمان(عج) ومن يفقد هذهِ المحبة فعليه بتكلف المحبة والود لانه يوصل للحب الواقعي .
5- ان من لم لا يعتقد بأن الإمام المنتظر(عليه السلام) لم يولد بعد ، يعيش الوهن والضعف والتخبط في حياته ، بينما من يعتقد بوجوده المبارك يعيش القوة والثبات ووضوح الطريق بأخذ العلم من مراجع التقليد.