إصلاح تعز يدين الزج باسمه في ثنايا "جرائم أخلاقية"ويؤكد حقه في مقاضاة المتورطين في تشويه صورته
الصحوة نت - خاص
أدان التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز، الزج باسمه في ثنايا جرائم مهينة بهدف تشويه صورته وتلفيق التهم الكيدية، لتمييع جرائم أخلاقية تنال من المجتمع وقيمه، وبصورة دعائية فجة تثير الشكوك بشأن مصداقية وحيادية المنظمة التي أوردت التقرير والأهداف من وراء ذلك.
وعبر إصلاح تعز في بيان له – حصلت الصحوة نت على نسخة منه - عن أسفه لما أوردته منظمة العفو الدولية مكتب شمال أفريقيا و الشرق الأوسط، والزج باسم الحزب في جرائم اخلاقية، واعتمادها على مصادر فاقدة المصداقية تخدم أجندة خاصة، وتعمل لحساب أجندة معادية لتعز، بل تمثل ذراعاً للمليشيا الانقلابية في الأوساط الحقوقية وأداة من أدوات حربها على تعز.
وأكد البيان أن لا علاقة للإصلاح بأي من مرتكبي الجرائم، وأنه يحتفظ بحقه في مقاضاة كل المتورطين في تعمد تشويه صورته، وتلفيق التهم الكيدية، لتمييع جرائم أخلاقية تنال من مجتمعنا وقيمه، وتحول أعراض الناس وحقوقهم الى مواد هابطة للدعاية السياسية الرخيصة.
وأدان إصلاح تعز كل الجرائم والاعتداءات التي يتعرض لها المواطنين، وفي المقدمة الأطفال، داعيا السلطة المحلية والامنية والقضائية إلى سرعة ضبط المجرمين واحالتهم للقضاء ، وكشف ارتباطاتهم، والتحقيق في جميع الجرائم وإنزال العقاب الرادع بحق المجرمين وحماية الضحايا.
كما أدان استغلال القضايا الحقوقية والحوادث الجنائية لشن حملات دعائية وإلصاقها بجهة سياسية تنفيذاً لأهداف وأغراض ذات طابع سياسي كون هذا المسلك غير أخلاقي ويخلط الأوراق ويجعل الضحايا يدفعون أثماناً باهضة ومضاعفة ويغطي على الجرائم والمجرمين الحقيقيين ويساعدهم على الإفلات من العقاب.
نص البيان
يرحب التجمع اليمني للإصلاح بتعز بجهود المنظمات الدولية ويدعوها إلى الحضور الفعال والإيجابي في تعز مع ضرورة تحري الدقة في الحصول على المعلومة والحذر من أي توظيف سياسي للنشاط الحقوقي من أي طرف كان بما يحفظ حياد المنظمات الحقوقية ويحافظ على المصداقية و ينتصر للحقيقة ويردع أي انتهاك لحقوق الإنسان ويقطع الطريق عن المتلاعبين بالورقة الحقوقية لحساب أجندة خاصة.
كما يأسف التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز لما أوردته منظمة العفو الدولية مكتب شمال أفريقيا و الشرق الأوسط. حيث تم الزج بإسم الحزب في ثنايا جرائم مهينة بهدف التشويه والإستهداف، وبصورة دعائية فجة تثير الشكوك بشأن مصداقية وحيادية المنظمة والأهداف من هذا التقرير.
لقد حولت المنظمة المحتوى الذي صدر تحت مسمى تقرير إلى عمل دعائي يعلن الحرب على تعز والإصلاح والسلطة الشرعية المعترف بها دوليا، بإستغلال العمل الحقوقي لتنفيذ أجندة سياسية معادية تسيئ للضحايا ومصداقية المنظمة قبل أي شيئ آخر.
والتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز وهو يدين أسلوب التقرير الذي أوغل في تسييس الجانب الحقوقي ومنح مجرمين متهمين بعدد من جرائم اغتصاب الأطفال، عضوية الحزب بكل خفة معتمدا أساليب الناشطين المسيئة فإنه يؤكد على التالي:
١- إدانة التجمع اليمني للإصلاح، كل الجرائم والإعتداءات التي يتعرض لها المواطنين، وفي المقدمة الأطفال كما في التقرير ونطالب السلطات المختلفة بمحاسبة المجرمين وإنزال العقاب الرادع بحقهم وحماية الضحايا.
الصحوة نت - خاص
أدان التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز، الزج باسمه في ثنايا جرائم مهينة بهدف تشويه صورته وتلفيق التهم الكيدية، لتمييع جرائم أخلاقية تنال من المجتمع وقيمه، وبصورة دعائية فجة تثير الشكوك بشأن مصداقية وحيادية المنظمة التي أوردت التقرير والأهداف من وراء ذلك.
وعبر إصلاح تعز في بيان له – حصلت الصحوة نت على نسخة منه - عن أسفه لما أوردته منظمة العفو الدولية مكتب شمال أفريقيا و الشرق الأوسط، والزج باسم الحزب في جرائم اخلاقية، واعتمادها على مصادر فاقدة المصداقية تخدم أجندة خاصة، وتعمل لحساب أجندة معادية لتعز، بل تمثل ذراعاً للمليشيا الانقلابية في الأوساط الحقوقية وأداة من أدوات حربها على تعز.
وأكد البيان أن لا علاقة للإصلاح بأي من مرتكبي الجرائم، وأنه يحتفظ بحقه في مقاضاة كل المتورطين في تعمد تشويه صورته، وتلفيق التهم الكيدية، لتمييع جرائم أخلاقية تنال من مجتمعنا وقيمه، وتحول أعراض الناس وحقوقهم الى مواد هابطة للدعاية السياسية الرخيصة.
وأدان إصلاح تعز كل الجرائم والاعتداءات التي يتعرض لها المواطنين، وفي المقدمة الأطفال، داعيا السلطة المحلية والامنية والقضائية إلى سرعة ضبط المجرمين واحالتهم للقضاء ، وكشف ارتباطاتهم، والتحقيق في جميع الجرائم وإنزال العقاب الرادع بحق المجرمين وحماية الضحايا.
كما أدان استغلال القضايا الحقوقية والحوادث الجنائية لشن حملات دعائية وإلصاقها بجهة سياسية تنفيذاً لأهداف وأغراض ذات طابع سياسي كون هذا المسلك غير أخلاقي ويخلط الأوراق ويجعل الضحايا يدفعون أثماناً باهضة ومضاعفة ويغطي على الجرائم والمجرمين الحقيقيين ويساعدهم على الإفلات من العقاب.
نص البيان
يرحب التجمع اليمني للإصلاح بتعز بجهود المنظمات الدولية ويدعوها إلى الحضور الفعال والإيجابي في تعز مع ضرورة تحري الدقة في الحصول على المعلومة والحذر من أي توظيف سياسي للنشاط الحقوقي من أي طرف كان بما يحفظ حياد المنظمات الحقوقية ويحافظ على المصداقية و ينتصر للحقيقة ويردع أي انتهاك لحقوق الإنسان ويقطع الطريق عن المتلاعبين بالورقة الحقوقية لحساب أجندة خاصة.
كما يأسف التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز لما أوردته منظمة العفو الدولية مكتب شمال أفريقيا و الشرق الأوسط. حيث تم الزج بإسم الحزب في ثنايا جرائم مهينة بهدف التشويه والإستهداف، وبصورة دعائية فجة تثير الشكوك بشأن مصداقية وحيادية المنظمة والأهداف من هذا التقرير.
لقد حولت المنظمة المحتوى الذي صدر تحت مسمى تقرير إلى عمل دعائي يعلن الحرب على تعز والإصلاح والسلطة الشرعية المعترف بها دوليا، بإستغلال العمل الحقوقي لتنفيذ أجندة سياسية معادية تسيئ للضحايا ومصداقية المنظمة قبل أي شيئ آخر.
والتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز وهو يدين أسلوب التقرير الذي أوغل في تسييس الجانب الحقوقي ومنح مجرمين متهمين بعدد من جرائم اغتصاب الأطفال، عضوية الحزب بكل خفة معتمدا أساليب الناشطين المسيئة فإنه يؤكد على التالي:
١- إدانة التجمع اليمني للإصلاح، كل الجرائم والإعتداءات التي يتعرض لها المواطنين، وفي المقدمة الأطفال كما في التقرير ونطالب السلطات المختلفة بمحاسبة المجرمين وإنزال العقاب الرادع بحقهم وحماية الضحايا.