(مقاله مرعبه)!!
.
.
في يونيو 1972، في مستشفى سيناي في سيدار، ظهرت امرأه بثوب أبيض ملطخ بالدم، كانت تمشي ببطئ ولا يظهر على وجهها أي تعابير، فقد كانت تشبه دمى عرض الملابس في محلات الثياب التي لا تعابير لها!
.
كانت وكأنما قد غطاها المكياج بالكامل، كانت هناك دماء تخرج من فمها تحديدًا، وكان هناك كتله غريبه بداخل فمها، تبين لاحقًا أنها قطعه من جسد قطه كانت تأكلها!
.
وفجأه سقطت المرأه أرضًا فاقدةً وعيها، هنا تهاجم الأطباء بسرعه لأخذها لغرفه الطوارئ الخاصه، شعروا بالخوف منها، فربطوها في السرير، لكن لم يشددوا الربط بما انهم لم يتأكدوا من شئ بخصوصها، فقد كانت تنظر اليهم لكن دون حراك، كانت هادئه تمامًا كما لو انها ليست في وعيها، قام الأطباء بمسح وجهها ظنًا منهم أنه مكياج، لكن الصاعقه انه تبين أنه وجهها الحقيقي، كان شاحبًا جدًا بدون حاجبان، وملامح غريبه تشبه الدمى التي لا تعابير لها، ما إن اقتربت إحدى الممرضات لتخديرها، كانت المفاجأه...
.
تحركت المرأه بشكل هيستيري وبقوه، ولكن الصدمه الحقيقيه أن المرأه نظرت إلى الطبيب وابتسمت! لم يكن لها أسنان طبيعيه كالتي نعرفها! بل كانت وكأنها تشبه أسنان القرش
.
.
في يونيو 1972، في مستشفى سيناي في سيدار، ظهرت امرأه بثوب أبيض ملطخ بالدم، كانت تمشي ببطئ ولا يظهر على وجهها أي تعابير، فقد كانت تشبه دمى عرض الملابس في محلات الثياب التي لا تعابير لها!
.
كانت وكأنما قد غطاها المكياج بالكامل، كانت هناك دماء تخرج من فمها تحديدًا، وكان هناك كتله غريبه بداخل فمها، تبين لاحقًا أنها قطعه من جسد قطه كانت تأكلها!
.
وفجأه سقطت المرأه أرضًا فاقدةً وعيها، هنا تهاجم الأطباء بسرعه لأخذها لغرفه الطوارئ الخاصه، شعروا بالخوف منها، فربطوها في السرير، لكن لم يشددوا الربط بما انهم لم يتأكدوا من شئ بخصوصها، فقد كانت تنظر اليهم لكن دون حراك، كانت هادئه تمامًا كما لو انها ليست في وعيها، قام الأطباء بمسح وجهها ظنًا منهم أنه مكياج، لكن الصاعقه انه تبين أنه وجهها الحقيقي، كان شاحبًا جدًا بدون حاجبان، وملامح غريبه تشبه الدمى التي لا تعابير لها، ما إن اقتربت إحدى الممرضات لتخديرها، كانت المفاجأه...
.
تحركت المرأه بشكل هيستيري وبقوه، ولكن الصدمه الحقيقيه أن المرأه نظرت إلى الطبيب وابتسمت! لم يكن لها أسنان طبيعيه كالتي نعرفها! بل كانت وكأنها تشبه أسنان القرش