كُنت أَظنُ أَن الذي يُحِبنِي سيُحبني حتى وأَنا غارِقٌ في ظلامِي،حتى وأَنا مُمتلِئ بالنُدوب النفسِية،حتى و أَنا عاجِز عن حُب نفسِي،سيُحبني رُغماً عن هذا و لكِن لا،لا أَحد يخاطِر و يدخُل يدهُ في جُب بِئر،الجمِيع يريدوُننا بِنسختنا السَعيدة،الظلام لنَا وحدنا.