" شكى أحدهم إلى حكيم قائلاً : إِنني متخبط الخطى، مشوش الفكر، مكسور الفؤاد .. كيف أفعل؟
،،
فقال له يا بني : أَليس الله يسمعك إِذا ناديته؟
قال : بلى ..
فقال الحكيم : إِذاً .. اشك له، وبح بأسرارك بين يديه، وابك ضعفك حين تناجيه .. سله القوة والعزيمة .. فالله خير من يسمعك، وأكرم من يعطيك، وأسرع من يجيبك نداءك "
،،
فقال له يا بني : أَليس الله يسمعك إِذا ناديته؟
قال : بلى ..
فقال الحكيم : إِذاً .. اشك له، وبح بأسرارك بين يديه، وابك ضعفك حين تناجيه .. سله القوة والعزيمة .. فالله خير من يسمعك، وأكرم من يعطيك، وأسرع من يجيبك نداءك "