لَئِن حالَ ما بَيني وبَينَكَ حائِلٌ
مِنَ البَرِّ أو لُجٌّ مِن البَحرِ زاخِرُ
فإنّيَ والمُحيي بكَ البَأسَ والنّدىٰ
بذِكرِكَ في الأحياءِ سارٍ وسَامِرُ
فمَا كُلُّ مَن تَنأىٰ بهِ الدّارُ غائِبٌ
ولا كُلُّ مَن تَدنو بهِ الدّارُ حاضِرُ .
لَئِن حالَ ما بَيني وبَينَكَ حائِلٌ
مِنَ البَرِّ أو لُجٌّ مِن البَحرِ زاخِرُ
فإنّيَ والمُحيي بكَ البَأسَ والنّدىٰ
بذِكرِكَ في الأحياءِ سارٍ وسَامِرُ
فمَا كُلُّ مَن تَنأىٰ بهِ الدّارُ غائِبٌ
ولا كُلُّ مَن تَدنو بهِ الدّارُ حاضِرُ .