Forward from: فِبرَايِر✞ .
لَا تَسأل الدَّارَ عَمَّن كَانَ يَسكُنُهَا
البَابُ يُخبِرُ أنَّ القَومَ قَد رَحَلُوا
مَا أبلغُ الصمتِ لمَّا جئتُ اسألهُ
صمتٌ يُعاتب مَنْ خانوهُ وإرتَحلوا
يَا طارِق البَاب رفقاً حينَ تطرقهُ
فإنهُ لمْ يَعُد فِي الدارُ أصحابِ
تفرقوا فِي الأرضِ وإنتثروا
كأنهُ لمْ يكُن إنسٌ وأحبابُ
إرحَم يديكَ فمَّا فِي الدارُ مِنْ أحدٍ
لا ترجُ رداً فأهلُ الودُ قدْ راحوا
ولترحَم الدارُ لاتوقِظ مَواجعُها
للدورِ روحٌ كمَّا للناسِ أرواحُ.
البَابُ يُخبِرُ أنَّ القَومَ قَد رَحَلُوا
مَا أبلغُ الصمتِ لمَّا جئتُ اسألهُ
صمتٌ يُعاتب مَنْ خانوهُ وإرتَحلوا
يَا طارِق البَاب رفقاً حينَ تطرقهُ
فإنهُ لمْ يَعُد فِي الدارُ أصحابِ
تفرقوا فِي الأرضِ وإنتثروا
كأنهُ لمْ يكُن إنسٌ وأحبابُ
إرحَم يديكَ فمَّا فِي الدارُ مِنْ أحدٍ
لا ترجُ رداً فأهلُ الودُ قدْ راحوا
ولترحَم الدارُ لاتوقِظ مَواجعُها
للدورِ روحٌ كمَّا للناسِ أرواحُ.