لكِننِيّ أسَتيّقُظ دَائمًا وأنٌا أحُبْكَ
رُغمَ الأمِس وَوعُوَد ألغِيّاب
يّأتِي ألصَبْاح وأنٌا مُمَتَلئ بكَ
أتَفقَدَكَ وأبْحَثُ عَنكَ ، وأكَتبُ لكَ آلرَسائِل
ألصَبْاح هُوَ فَخ ألمُحبِيّن ألذِيّ لاَ نجَاة مَنْهُ
هُوَ ألحَكَايّات الأوَلىٰ
أكَتبُ لكَ صَبآحُ ألخِيّر
ودَائمًا كَانتَ تُعَانِيّ ، أنٌا أحُبْكَ وأشَتَاقُ إلِيّك .