يتسأل الكثير
كيف السبيل للنصر والفتح المبين ؟
كيف السبيل للعز والتمكين
كيف السبيل لتحكيم شرعية رب العالمين
كيف السبيل للأقصى الأسير
كيف السبيل :
وفي كل يومٍ تستباح ديارنا
ونساقُ نحو الذبح كـ القطعانِ
شعبٌ يباد وأمةٌ مقهورةٌ
والناس بين مذبذب وجبانِ
إن السبيل لذاک كله رغم كل الجراح والآلام يكون بالعهد والبيعة التي سنأخذها على أنفسنا ونرهنها لخالقنا وندفع ثمنها دنيانا بما حوت إبتغاءً لما عند الله.
إن السبيل بالثبات على عقيدتنا
وشحن عزائمنا والقبض على سلاحنا ولو أضحىٰ جمراً بين أيدينا
وإعداد أمتنا لأيام صعاب يتجلىٰ بعدها النصر لنا -إن شاء الله-
فإنفر يا أخيا وإحمل سلاحک وإقبض عليه وهيئه لأعزب الألحان ولشرب الدماء ولتمزيق الأجساد وللفتک بجند الشيطان
فأعراض أخوتنا في السجون دين ثقيل دونه أنهار من الدماء والأشلاء
التي ستدفعه النصيرية منها
على يديک يا أخيا
فأقبل على الله وإصبر وإحتسب إنما ذاک إختبار من الله لک
لا مجال للإعادة بعد الرسوب فيه
والله لا يضيع آجر المحسنين
{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ }
فلا تمُرن علىٰ كلامي بقولک : نعم صحيح
وأسألک نفسک : إلى متى الرقود ؟؟
كيف السبيل للنصر والفتح المبين ؟
كيف السبيل للعز والتمكين
كيف السبيل لتحكيم شرعية رب العالمين
كيف السبيل للأقصى الأسير
كيف السبيل :
وفي كل يومٍ تستباح ديارنا
ونساقُ نحو الذبح كـ القطعانِ
شعبٌ يباد وأمةٌ مقهورةٌ
والناس بين مذبذب وجبانِ
إن السبيل لذاک كله رغم كل الجراح والآلام يكون بالعهد والبيعة التي سنأخذها على أنفسنا ونرهنها لخالقنا وندفع ثمنها دنيانا بما حوت إبتغاءً لما عند الله.
إن السبيل بالثبات على عقيدتنا
وشحن عزائمنا والقبض على سلاحنا ولو أضحىٰ جمراً بين أيدينا
وإعداد أمتنا لأيام صعاب يتجلىٰ بعدها النصر لنا -إن شاء الله-
فإنفر يا أخيا وإحمل سلاحک وإقبض عليه وهيئه لأعزب الألحان ولشرب الدماء ولتمزيق الأجساد وللفتک بجند الشيطان
فأعراض أخوتنا في السجون دين ثقيل دونه أنهار من الدماء والأشلاء
التي ستدفعه النصيرية منها
على يديک يا أخيا
فأقبل على الله وإصبر وإحتسب إنما ذاک إختبار من الله لک
لا مجال للإعادة بعد الرسوب فيه
والله لا يضيع آجر المحسنين
{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ }
فلا تمُرن علىٰ كلامي بقولک : نعم صحيح
وأسألک نفسک : إلى متى الرقود ؟؟