كلما عظم البلاء،إزداد فرح المؤمن فالبلاء إذا إشتد قرب الفرج.!
هذا من جهـة،ومن جهة آخرى فأصعب شئ على الظالم هو أن يرى المظلوم في طمأنينة وسكينـة.
لأنه سيفكر أن ذلك المؤمن على يقين من نصـر ربه ودفاعه عنـه.!
بذلك نطق القرآن: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ یُدَ ٰفِعُ عَنِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ۗ﴾
[سورة الحج ٣٨]
ويكفي المؤمن فخراً أن يدافع عنه الله جل جلاله.
أما الظالم فلا يدافع عنه سوى الغبي والمتملق المستفيد منـه ومن ظُلمه.!
وأما في الآخرة:
﴿إِذۡ تَبَرَّأَ ٱلَّذِینَ ٱتُّبِعُوا۟ مِنَ ٱلَّذِینَ ٱتَّبَعُوا۟ وَرَأَوُا۟ ٱلۡعَذَابَ وَتَقَطَّعَتۡ بِهِمُ ٱلۡأَسۡبَابُ﴾ [سورة البقرة ١٦٦]
السيد الطالقاني|إحدى المحاضرات الاسلامية
هذا من جهـة،ومن جهة آخرى فأصعب شئ على الظالم هو أن يرى المظلوم في طمأنينة وسكينـة.
لأنه سيفكر أن ذلك المؤمن على يقين من نصـر ربه ودفاعه عنـه.!
بذلك نطق القرآن: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ یُدَ ٰفِعُ عَنِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ۗ﴾
[سورة الحج ٣٨]
ويكفي المؤمن فخراً أن يدافع عنه الله جل جلاله.
أما الظالم فلا يدافع عنه سوى الغبي والمتملق المستفيد منـه ومن ظُلمه.!
وأما في الآخرة:
﴿إِذۡ تَبَرَّأَ ٱلَّذِینَ ٱتُّبِعُوا۟ مِنَ ٱلَّذِینَ ٱتَّبَعُوا۟ وَرَأَوُا۟ ٱلۡعَذَابَ وَتَقَطَّعَتۡ بِهِمُ ٱلۡأَسۡبَابُ﴾ [سورة البقرة ١٦٦]
السيد الطالقاني|إحدى المحاضرات الاسلامية