نبي الله يعقوب -عليه السلام-عانى الويلات، وأصابتهُ الصدمات، في كل الأوقات، فقدّ بصره، بسبب فُراق أولاده، وذاق مُرّ الآلم؛ نتجة لِما حصل ، ولاقى أقسى أنواع الوجع، لكنه صبر، وتحمل وجعل أمله بالله كبير ولم يفقده، وصبرهُ بالله جميل ألم يقل:{ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}
فلاتظن ياعزيزي بأنك وحدك من تُعاني من ولحشة الفُراق، وابتعاد الأحباب، وقساوة الأيام، فكلنا نُعاني، ولكن لنجعل ثقتنا بالله فوق كل الأماني.
✍🏻#خديجة_المرّي
https://t.me/KhadijaAlMrri
فلاتظن ياعزيزي بأنك وحدك من تُعاني من ولحشة الفُراق، وابتعاد الأحباب، وقساوة الأيام، فكلنا نُعاني، ولكن لنجعل ثقتنا بالله فوق كل الأماني.
✍🏻#خديجة_المرّي
https://t.me/KhadijaAlMrri