ما ابتغيتُ منكِ سوى الود
وما لقيت ردًا إلا الوأد
أتظلمني خيبةَ أملي؟
أيحرقِنُي مبتغاي؟
أنه شعورٌ عميق، لو أنني أتقنتُ السرّد، لو أنني تراقصتُ بحروفٍ الأرض أجمع، لن اتمّكن من اقتلاع شعوري وقذفه إلى الورق
هذا النّص الأول بعد المئة، لا أجد فيه أي معنى، وأي مغزى، لا شعور هنا!
سيقرأهُ عابر
ويتلوهُ قارئ
ولن يصل إليكِ
إن الأمر مبعَثر، فوضاوي، وأضخم من أن ألملمه!
إن قلبي يبكي، ونظرات العابرين تمسح مدامعه!
لا العابرين علموا ما بقلبي، ولا القاكِ القدرُ بينهم!
فأنت الوحيدة التي تعلمين ولا تدركين، كم من الآلام استفرغها على الطّرق..#
وما لقيت ردًا إلا الوأد
أتظلمني خيبةَ أملي؟
أيحرقِنُي مبتغاي؟
أنه شعورٌ عميق، لو أنني أتقنتُ السرّد، لو أنني تراقصتُ بحروفٍ الأرض أجمع، لن اتمّكن من اقتلاع شعوري وقذفه إلى الورق
هذا النّص الأول بعد المئة، لا أجد فيه أي معنى، وأي مغزى، لا شعور هنا!
سيقرأهُ عابر
ويتلوهُ قارئ
ولن يصل إليكِ
إن الأمر مبعَثر، فوضاوي، وأضخم من أن ألملمه!
إن قلبي يبكي، ونظرات العابرين تمسح مدامعه!
لا العابرين علموا ما بقلبي، ولا القاكِ القدرُ بينهم!
فأنت الوحيدة التي تعلمين ولا تدركين، كم من الآلام استفرغها على الطّرق..#