وفي مُنتصف اليل أصرخ باڪياً أين هي ؟
أنتزعز و أنا باحثاً عن ظلهاِ عيونيُ تنظر لڪل تلڪ الُطرقات لعلـها تأتي وتمسڪ يدي لعلهـا تمسح عـل شـعـري هامـسة لي بأنني لا أخاف فهي مأمني فحرارة قلبي تفوق جهنمُاً شوقي لها يڪاد ينتزع روحي بأيام طفولتي طبتِ يا أمي و طاب مرقدڪ."
أنتزعز و أنا باحثاً عن ظلهاِ عيونيُ تنظر لڪل تلڪ الُطرقات لعلـها تأتي وتمسڪ يدي لعلهـا تمسح عـل شـعـري هامـسة لي بأنني لا أخاف فهي مأمني فحرارة قلبي تفوق جهنمُاً شوقي لها يڪاد ينتزع روحي بأيام طفولتي طبتِ يا أمي و طاب مرقدڪ."