"الجنرال سرُّ المقاومة"
حينما نقلّب صفحات الماضي القريب، و نقفُ عندَ تقسيمات المنطقة؛ لنشاهدَ الحراك الإرهابي في باكستان و جرائمه المشهودة، و نقفُ عندَ سوريا و عسكرتها للجماعات الانتحاريّة، و هناك لبنان المحتلّة، و هنا الخليج المموّل لكلّ عمليّة إرهابيّة في الشرق الأوسط؛ و من ورائه فلسطين تهديه آلاف المتطوّعين لفعل ذلك.
و اليمن يرقدُ تحتَ ركام البطش العربي؛ و فنزويلا تُعزلُ بإهانة و حصار، و إسرائيل تكتبُ سيناريو هذه المشاهد الطّبيعيّة في المنطقة، و على أميركا إخراجها بطريقةٍ "هوليوديّة"!
و للعراقِ نصيبٌ من كلّ مشهدٍ، و العرضُ الدّموي في كلّ أيّام الأسبوع من السّبت الدّامي و إلى جمعةِ الظّلامِ.
الجنرال وحدهُ من استطاع أنْ يطأ أراضي هذه البلدان، و من خلف الكواليس يزيح كلّ مشاهدِ الاستعباد الاستكباري الأميركي؛ و يمدُّ أذرعُ الـ(لا) بوجهِ المستعمرين!
الجنرال يوازنُ معادلةَ باكستان، و يتداركُ ضياع سوريّا، و يحرّر لبنان، و يصنعُ للقدس دعائمَ الإسناد بأشترٍ و ذو الفقار، و يكشفُ لليمن كنزُ الإباء، و يهدي فنزويلّا جرأةَ العناد، و يقطعُ دابرَ الخليج في الهتك و الفتك.
و أعطى للعراق يمينُه الّتي غيّرت المشاهد برمّتها، ليعدَّ سيناريو مهدويّا لعالم جديد؛ فصارَ العراقُ مسرحًا تحيطُه أعينُ العالَم ترقّبًا لدولة العدل الإلٰهي.
كانَ الجنرال يدًا للهِ في أيّامٍ إلٰهيّة؛ و ستبقى الرّاية بين جنرال و آخر حتى اليوم الموعد.
_____
حينما نقلّب صفحات الماضي القريب، و نقفُ عندَ تقسيمات المنطقة؛ لنشاهدَ الحراك الإرهابي في باكستان و جرائمه المشهودة، و نقفُ عندَ سوريا و عسكرتها للجماعات الانتحاريّة، و هناك لبنان المحتلّة، و هنا الخليج المموّل لكلّ عمليّة إرهابيّة في الشرق الأوسط؛ و من ورائه فلسطين تهديه آلاف المتطوّعين لفعل ذلك.
و اليمن يرقدُ تحتَ ركام البطش العربي؛ و فنزويلا تُعزلُ بإهانة و حصار، و إسرائيل تكتبُ سيناريو هذه المشاهد الطّبيعيّة في المنطقة، و على أميركا إخراجها بطريقةٍ "هوليوديّة"!
و للعراقِ نصيبٌ من كلّ مشهدٍ، و العرضُ الدّموي في كلّ أيّام الأسبوع من السّبت الدّامي و إلى جمعةِ الظّلامِ.
الجنرال وحدهُ من استطاع أنْ يطأ أراضي هذه البلدان، و من خلف الكواليس يزيح كلّ مشاهدِ الاستعباد الاستكباري الأميركي؛ و يمدُّ أذرعُ الـ(لا) بوجهِ المستعمرين!
الجنرال يوازنُ معادلةَ باكستان، و يتداركُ ضياع سوريّا، و يحرّر لبنان، و يصنعُ للقدس دعائمَ الإسناد بأشترٍ و ذو الفقار، و يكشفُ لليمن كنزُ الإباء، و يهدي فنزويلّا جرأةَ العناد، و يقطعُ دابرَ الخليج في الهتك و الفتك.
و أعطى للعراق يمينُه الّتي غيّرت المشاهد برمّتها، ليعدَّ سيناريو مهدويّا لعالم جديد؛ فصارَ العراقُ مسرحًا تحيطُه أعينُ العالَم ترقّبًا لدولة العدل الإلٰهي.
كانَ الجنرال يدًا للهِ في أيّامٍ إلٰهيّة؛ و ستبقى الرّاية بين جنرال و آخر حتى اليوم الموعد.
_____