ليالٍ عشر ..
العروج الى الحسين ..
الحلقه الثانيه ..
قطعت خلوته زٌينب : أبا عبد الله .. أي الخٌيام ستكون
خٌيمتك؟
أخية ..
أرٌيد خٌيمة أتوسطكم فٌيها ..
أحامٌيكم منها ..
أرٌيد خٌيمة .. فً المنتصف زٌينب ..
هنا ... خٌيمة الحسٌين !!!
كانت هًي خيمة الام ..
بشوق ٌيؤمها الجمٌيع ..
منها ٌينطلق االاذان ..
منها ينطلق التكبٌير ..
فيها تقام صلاة الجماعه ..
صلاة الحب بأمامة الحسين ..
في مساء كل يوم ..
يٌجتمع الجمٌيع فٌيها ..
وٌيعتلً منبر الخٌيمة .. أمٌيرها !!
بمجرد أن ٌبدأ بسم الله ..
تنهمر دموع الجمٌيع ..
كبار وصغار .. نساء ورجال ..
بدأ حدٌيث الانس ٌيرتل ايات الهٌيام ..
كان ٌيغمض عٌينٌه تارة وٌيفتحها تارًة أخرى ..
ٌأخذ صفحات من الملكوت لٌيسطرها بين ايديهم
في اليوم الثالث ..
وصل عمر ابن سعد بما يقارب أربعة آلالف جندي !!
جاءوا جمٌيعهم ... لقتل الحسٌين ..
أٌيضا نصبوا خٌيامهم !! ً
ابتسم أبا الفضل ..
ترى هل لدٌيهم مثل الحسٌين يؤمهم ؟
كان الحسٌين ٌيتأمل وجوههم واحًدا واحًدا ..
عله ٌيجد فيها .. ّ
من ٌيستحق النصيحة ..
وحٌين شاهد ابتسامة أبا الفضل ..
ردها له .. بمثلها !! ولكنها كانت أجمل ..
قال له : إدن منًي ..
فدنا العباس من بوصلة عشقه ..
..
طأطأ له الرأس .. خجلا وحباً
فرفع الحسٌين وجه أخٌيه بإصبعه ..
اقترب منه ..
تأمل فٌيه ..
إلى أن وصلت زٌينب إلٌيهما ..
وهل تحلو الجلسة بدون الحبيبه !♥️
يتبع .. بمزيد من الاثارة ..
العروج الى الحسين ..
الحلقه الثانيه ..
قطعت خلوته زٌينب : أبا عبد الله .. أي الخٌيام ستكون
خٌيمتك؟
أخية ..
أرٌيد خٌيمة أتوسطكم فٌيها ..
أحامٌيكم منها ..
أرٌيد خٌيمة .. فً المنتصف زٌينب ..
هنا ... خٌيمة الحسٌين !!!
كانت هًي خيمة الام ..
بشوق ٌيؤمها الجمٌيع ..
منها ٌينطلق االاذان ..
منها ينطلق التكبٌير ..
فيها تقام صلاة الجماعه ..
صلاة الحب بأمامة الحسين ..
في مساء كل يوم ..
يٌجتمع الجمٌيع فٌيها ..
وٌيعتلً منبر الخٌيمة .. أمٌيرها !!
بمجرد أن ٌبدأ بسم الله ..
تنهمر دموع الجمٌيع ..
كبار وصغار .. نساء ورجال ..
بدأ حدٌيث الانس ٌيرتل ايات الهٌيام ..
كان ٌيغمض عٌينٌه تارة وٌيفتحها تارًة أخرى ..
ٌأخذ صفحات من الملكوت لٌيسطرها بين ايديهم
في اليوم الثالث ..
وصل عمر ابن سعد بما يقارب أربعة آلالف جندي !!
جاءوا جمٌيعهم ... لقتل الحسٌين ..
أٌيضا نصبوا خٌيامهم !! ً
ابتسم أبا الفضل ..
ترى هل لدٌيهم مثل الحسٌين يؤمهم ؟
كان الحسٌين ٌيتأمل وجوههم واحًدا واحًدا ..
عله ٌيجد فيها .. ّ
من ٌيستحق النصيحة ..
وحٌين شاهد ابتسامة أبا الفضل ..
ردها له .. بمثلها !! ولكنها كانت أجمل ..
قال له : إدن منًي ..
فدنا العباس من بوصلة عشقه ..
..
طأطأ له الرأس .. خجلا وحباً
فرفع الحسٌين وجه أخٌيه بإصبعه ..
اقترب منه ..
تأمل فٌيه ..
إلى أن وصلت زٌينب إلٌيهما ..
وهل تحلو الجلسة بدون الحبيبه !♥️
يتبع .. بمزيد من الاثارة ..