ما زلتُ أترُكُنِي بحضرةِ بابِك
وأحَمِّلُ اﻷشواقَ حُلوَ عتابِك
ما زلتُ في فرَحَينِ: وجهِكَ والرِّضَا
غيمٌ يُثَرثِرُنِي، ويسألني كيف حالك
وأحَمِّلُ اﻷشواقَ حُلوَ عتابِك
ما زلتُ في فرَحَينِ: وجهِكَ والرِّضَا
غيمٌ يُثَرثِرُنِي، ويسألني كيف حالك