ما زلتُ مجهولاً، وحبكَ يكبرُ
وأجوبُ هذا الليلِ فيكَ أفكرُ
متسائلاً عني، ولستُ أدلّني
وأعودُ مجهول الخطى أتعثرُ
يا شاغلَ العينين كيف سلبتني؟
ووقعتُ في محظورِ ما أتحذرُ!
يا سارق الأنفاس كيف عبثتَ بي؟
وأنا الكتومُ الحادقُ المتحاذرُ
جد لي جواباً للسؤال لكي ترى
إني أحبكَ فوقَ ما تتصورُ..
وأجوبُ هذا الليلِ فيكَ أفكرُ
متسائلاً عني، ولستُ أدلّني
وأعودُ مجهول الخطى أتعثرُ
يا شاغلَ العينين كيف سلبتني؟
ووقعتُ في محظورِ ما أتحذرُ!
يا سارق الأنفاس كيف عبثتَ بي؟
وأنا الكتومُ الحادقُ المتحاذرُ
جد لي جواباً للسؤال لكي ترى
إني أحبكَ فوقَ ما تتصورُ..