فإن تسألني كيف أنت فإنني
صبورٌ على ريب الزمان صعيبُ
حَرِيصٌ على أن لا يُرى بي كآبةٍ
فيشمتَ عادٍ أو يُساءَ حَبيبُ.
صبورٌ على ريب الزمان صعيبُ
حَرِيصٌ على أن لا يُرى بي كآبةٍ
فيشمتَ عادٍ أو يُساءَ حَبيبُ.