*_لطالما كُنت نجاتي من العالم لماذا لم تبقي بي للأبد_*
-طالت الطُرق، ضاق بي العالم، لم يعُد لي مكانٌ بين البشر ومع ذلك يغمرني حاجز المسافات، كان قلبک مسكني وروحک ضَوء عتمتيّ، أثار فُقدانک ثورات ونيران داخلي وارتطام روحي وتبعثر أفكاري.
-قلمي مازال يتحرک، يُدون كلماتٍ ومع أحرُفي تدمع عيناي و ترجف يداي.
-أحيانًا ينتابني شعور الَهزيمة سُوءِ ما بعد النِهاية، تُقفل الأستَار وينتهي حلمي الذي ضاع، معک تاه وبِـ قسوة أفعالک تبددَ، رَحيلک ما كَانْ إِلا إعلانِ حَرب على ضَفة لا تملک عددًا كافيًا من الجُنود للدِفاع عنها فتنهزم وتُعلن الصُمود أمَام عَدو البِعاد ونارَ الإشتياق وعذاب القلب، إِستيطانِکَ لي لمْ يكُن بالشيء الهَين فقد رَفض قَلبيِ الصُمود أمَام عَينيِک، أمَام قَلبکَ الَذيّ أعَطانيِ أشياءً لا حدود لها لم يُعلن إنهزامه أمام جنود قلبي، تجمعَ قلبي وعقلي عليک فكنت رَفيقُ الدَربِ وشَريک القَلب بل مالِكهُ ومُلكه!
*Senorita*
*Norhan Mohamed*
_Our Writer.s_
-طالت الطُرق، ضاق بي العالم، لم يعُد لي مكانٌ بين البشر ومع ذلك يغمرني حاجز المسافات، كان قلبک مسكني وروحک ضَوء عتمتيّ، أثار فُقدانک ثورات ونيران داخلي وارتطام روحي وتبعثر أفكاري.
-قلمي مازال يتحرک، يُدون كلماتٍ ومع أحرُفي تدمع عيناي و ترجف يداي.
-أحيانًا ينتابني شعور الَهزيمة سُوءِ ما بعد النِهاية، تُقفل الأستَار وينتهي حلمي الذي ضاع، معک تاه وبِـ قسوة أفعالک تبددَ، رَحيلک ما كَانْ إِلا إعلانِ حَرب على ضَفة لا تملک عددًا كافيًا من الجُنود للدِفاع عنها فتنهزم وتُعلن الصُمود أمَام عَدو البِعاد ونارَ الإشتياق وعذاب القلب، إِستيطانِکَ لي لمْ يكُن بالشيء الهَين فقد رَفض قَلبيِ الصُمود أمَام عَينيِک، أمَام قَلبکَ الَذيّ أعَطانيِ أشياءً لا حدود لها لم يُعلن إنهزامه أمام جنود قلبي، تجمعَ قلبي وعقلي عليک فكنت رَفيقُ الدَربِ وشَريک القَلب بل مالِكهُ ومُلكه!
*Senorita*
*Norhan Mohamed*
_Our Writer.s_