مَا زلتُ مَجهولًا ، وحُبكَ يكبرُ
و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ
متسائلًا عَنّي ، ولستُ ادلّني
وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ
يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني ؟
ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ
و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ
متسائلًا عَنّي ، ولستُ ادلّني
وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ
يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني ؟
ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ