اشدُد أزرَ قلبكَ بالزّوجةِ الصّالحَة !
والمَرأةُ الصّالحة يَبحث عنها الرّجل الصّالح والطَّالح..
فَالأوّل يبحثُ عمّن يُشبهه ويَأنس بجوارِه ويحبّ ذاته.
والثّاني يَبحث عمّن يُصلحه، ويَجد فيه ضالّته وهُداه.
وهِي المَرغوبة الفَاضلة التي يُبحث عنها في أقاصِي الأرضِ وبينَ نبضات القلب ووسَط معارك الفِكر والفتن، تكون هي أبدًا المقَام الأوّل والاختيار الأمثل.
فَلا شَقاء فِي بحثك عَن المرأة الصّالحة وإن طال.
فَكلُّ خطوة مؤيّدة ببركةٍ مِن اللّه ورحمة؛ إذ أنّك تبحثُ عن إيناس الصّالحين، وحُب المُصلحين، فَأنت تحمل همّ آخرتك أثنَاء البحث والتّقصي، تحمل همّ الظّفر بامرأة تقيًة تعدّك للجنة وتحمل عنك همّ دُنياك وتشدّ أزر قلبك» ..
والمَرأةُ الصّالحة يَبحث عنها الرّجل الصّالح والطَّالح..
فَالأوّل يبحثُ عمّن يُشبهه ويَأنس بجوارِه ويحبّ ذاته.
والثّاني يَبحث عمّن يُصلحه، ويَجد فيه ضالّته وهُداه.
وهِي المَرغوبة الفَاضلة التي يُبحث عنها في أقاصِي الأرضِ وبينَ نبضات القلب ووسَط معارك الفِكر والفتن، تكون هي أبدًا المقَام الأوّل والاختيار الأمثل.
فَلا شَقاء فِي بحثك عَن المرأة الصّالحة وإن طال.
فَكلُّ خطوة مؤيّدة ببركةٍ مِن اللّه ورحمة؛ إذ أنّك تبحثُ عن إيناس الصّالحين، وحُب المُصلحين، فَأنت تحمل همّ آخرتك أثنَاء البحث والتّقصي، تحمل همّ الظّفر بامرأة تقيًة تعدّك للجنة وتحمل عنك همّ دُنياك وتشدّ أزر قلبك» ..