تباً للأعذار، للأوهام، وللغصات
تبا للآلام، للآمال، للأشواق، للخيبات.
تبا للفرص الثانية بعد الخيبات
تبا للبلاهة التي تلتهم النصيب الأكبر من قلوبنا حين نُصدِّق بهم.
تباً للقساة مع أحباءهم واللّينين مع غيرهم.
تباً للأنانيين..
تباً للجبناء الذين تزوجهم امهاتهم..
تباً لرُبما وليت ولعل ولو ومن الممكن..
تباً لكلمات التخدير والمراوغة..
تباً لأساليب الهروب والظنون ولكل اللعنات..
تباً للشتائم التي في رأسي الآن ولا أجرؤ على لفظها وأختنق بها..
تباً للدموع التي تترقرق الان في عيني ولاتدعني اكمل النص!
وتباً لي أيضاً..
..
تبا للآلام، للآمال، للأشواق، للخيبات.
تبا للفرص الثانية بعد الخيبات
تبا للبلاهة التي تلتهم النصيب الأكبر من قلوبنا حين نُصدِّق بهم.
تباً للقساة مع أحباءهم واللّينين مع غيرهم.
تباً للأنانيين..
تباً للجبناء الذين تزوجهم امهاتهم..
تباً لرُبما وليت ولعل ولو ومن الممكن..
تباً لكلمات التخدير والمراوغة..
تباً لأساليب الهروب والظنون ولكل اللعنات..
تباً للشتائم التي في رأسي الآن ولا أجرؤ على لفظها وأختنق بها..
تباً للدموع التي تترقرق الان في عيني ولاتدعني اكمل النص!
وتباً لي أيضاً..
..