((إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَ أَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ))
انتقل البيان من الصورة الاولية وهي التقوى، إلى الصورة العارضة وهي الكفر،
فالله تعالى أراد بالعبد اولا التقوى ولم يرد بعباده الكفر.
الكفر هنا سنخ كفر ذو مستوى شديد حيث يتساوى فيه الانذار وعدمه، فلا سبيل لدخول الإيمان لأنفسهم.
عجبا وهل يصل القلب الى هكذا حال والعياذ بالله.
الجواب، نعم ،و مصيره الخلود في جهنم..
فتكون المعادلة :
الخلود في جهنم = القلب الذي يتساوى
معه الانذار وعدمه
انتقل البيان من الصورة الاولية وهي التقوى، إلى الصورة العارضة وهي الكفر،
فالله تعالى أراد بالعبد اولا التقوى ولم يرد بعباده الكفر.
الكفر هنا سنخ كفر ذو مستوى شديد حيث يتساوى فيه الانذار وعدمه، فلا سبيل لدخول الإيمان لأنفسهم.
عجبا وهل يصل القلب الى هكذا حال والعياذ بالله.
الجواب، نعم ،و مصيره الخلود في جهنم..
فتكون المعادلة :
الخلود في جهنم = القلب الذي يتساوى
معه الانذار وعدمه