◾من معجزات القرآن في الصمت..
1- القرآن يأمرنا بالخشوع وخاصة في الصلاة، والخشوع يعني السكون والتأمل والتفكر بمعاني الآيات،
وخفض الصوت والتركيز بالنص القرآني الذي نتلوه أثناء الصلاة،
أو الذي نستمع إليه. قال تعالى:
(وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَه
ُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) [الأعراف: 204].
2- القرآن أمر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بغض الصوت عند النبي الكريم
ليعلمهم الأدب مع النبي ولمنحهم الإستفادة من القوة المعنوية للصوت المنخفض.
قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ
وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ
أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ) [الحجرات: 2].
3- أمرنا القرآن بألا نرفع أصواتنا في الحديث،
قال تعالى: (وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ
إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ) [لقمان: 19].
4- لقد جعل الله الصوت المرتفع أسلوباً للهلاك،
فقد عذب الكفار من الأمم بالصيحة وهي صوت عالٍ جداً،
ويقول العلماء إن الترددات الصوتية في مجال محدد تصبح قاتلة،
ولذلك قال تعالى: (فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) [المؤمنون: 41].
وهكذا فإن العلماء يحذرون مما يسمى التلوث الصوتي،
وينصحون بضرورة العيش في وسط قليل الضجة حفاظاً على صحة القلب..
والقرآن الكريم أكد هذه الحقيقة عندما حذر من خطورة رفع الصوت
(وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ)... فالحمد لله على نعمة الإسلام.
1- القرآن يأمرنا بالخشوع وخاصة في الصلاة، والخشوع يعني السكون والتأمل والتفكر بمعاني الآيات،
وخفض الصوت والتركيز بالنص القرآني الذي نتلوه أثناء الصلاة،
أو الذي نستمع إليه. قال تعالى:
(وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَه
ُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) [الأعراف: 204].
2- القرآن أمر أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بغض الصوت عند النبي الكريم
ليعلمهم الأدب مع النبي ولمنحهم الإستفادة من القوة المعنوية للصوت المنخفض.
قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ
وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ
أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ) [الحجرات: 2].
3- أمرنا القرآن بألا نرفع أصواتنا في الحديث،
قال تعالى: (وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ
إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ) [لقمان: 19].
4- لقد جعل الله الصوت المرتفع أسلوباً للهلاك،
فقد عذب الكفار من الأمم بالصيحة وهي صوت عالٍ جداً،
ويقول العلماء إن الترددات الصوتية في مجال محدد تصبح قاتلة،
ولذلك قال تعالى: (فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) [المؤمنون: 41].
وهكذا فإن العلماء يحذرون مما يسمى التلوث الصوتي،
وينصحون بضرورة العيش في وسط قليل الضجة حفاظاً على صحة القلب..
والقرآن الكريم أكد هذه الحقيقة عندما حذر من خطورة رفع الصوت
(وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ)... فالحمد لله على نعمة الإسلام.