#تجربتي_مع_حفظ_القران_الكريم 1
تجربتي الناجحة -بفضل الله- في حفظي للقرآن
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ملئ السماوات وملئ الأرض وما بينهما..
قال تعالى :
[قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ]
إن من أعظم النعم التي ينعم الله بها على العبد أن يمن عليه بحفظ كتابه العزيز كاملاً ..وتلك النعمة تستوجب الشكر والثناء.. والعمل والدعوة..
إن الإنسان قد يحصل على شهادات عالية .. ومناصب رفيعة.. لكن والله لا أعظم من لذة حفظ كتاب الله تعالى..
إنه كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.. إنه تاج.. أعظم وأعلى وأرفع من كل شيء في الدنيا.. إنه فرح وفخر.. وعزة ورفعه.. ونور وضياء..
يا لله كم سعدت كثيراً وفرحت عندما حفظت كتاب الله تعالى ..نعم حفظت كلام الله تعالى المنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام، فما أعظمه من كتاب!!!
إنه أعظم يوم .. وأعظم فرحه..عندما ألقى الله تعالى وأقول بكل فخر ونعمه.. لك الحمد أن أتممت عليا بحفظ كتابك وكلامك العظيم..
وبما أني نجحت ولله الحمد في حفظة ..-ولا أعظم منه نجاح- أحببت أن أقدم لكن طريقتي الشخصية في حفظ القرآن وكانت فعلا سبباً في تسهيل وتثبيت الحفظ..بفضل الله تعالى ..فسأذكرها في نقاط مختصرة ليتم النفع للجميع إن شاء الله ويكون عوناً لحفظ كتاب الله تعالى..
وأنا ولله الحمد قد أتممت حفظه من فتره –تقريباً ثلاث سنوات- ومازلت ولله الحمد وتحدثا بنعمته تعالى ..أحفظه جيداً .. لذلك عندما تذكرت تلك النعمة أحببت أن أقدم لكم طريقة نجاحي في حفظة وتثبيته في صورة واقعية ..فأسأل الله تعالى أن تكون عوناً على تثبيت وحفظ كتاب الله تعالى..
يكمل ⬅️ ⬇️
تجربتي الناجحة -بفضل الله- في حفظي للقرآن
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه ملئ السماوات وملئ الأرض وما بينهما..
قال تعالى :
[قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ]
إن من أعظم النعم التي ينعم الله بها على العبد أن يمن عليه بحفظ كتابه العزيز كاملاً ..وتلك النعمة تستوجب الشكر والثناء.. والعمل والدعوة..
إن الإنسان قد يحصل على شهادات عالية .. ومناصب رفيعة.. لكن والله لا أعظم من لذة حفظ كتاب الله تعالى..
إنه كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.. إنه تاج.. أعظم وأعلى وأرفع من كل شيء في الدنيا.. إنه فرح وفخر.. وعزة ورفعه.. ونور وضياء..
يا لله كم سعدت كثيراً وفرحت عندما حفظت كتاب الله تعالى ..نعم حفظت كلام الله تعالى المنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام، فما أعظمه من كتاب!!!
إنه أعظم يوم .. وأعظم فرحه..عندما ألقى الله تعالى وأقول بكل فخر ونعمه.. لك الحمد أن أتممت عليا بحفظ كتابك وكلامك العظيم..
وبما أني نجحت ولله الحمد في حفظة ..-ولا أعظم منه نجاح- أحببت أن أقدم لكن طريقتي الشخصية في حفظ القرآن وكانت فعلا سبباً في تسهيل وتثبيت الحفظ..بفضل الله تعالى ..فسأذكرها في نقاط مختصرة ليتم النفع للجميع إن شاء الله ويكون عوناً لحفظ كتاب الله تعالى..
وأنا ولله الحمد قد أتممت حفظه من فتره –تقريباً ثلاث سنوات- ومازلت ولله الحمد وتحدثا بنعمته تعالى ..أحفظه جيداً .. لذلك عندما تذكرت تلك النعمة أحببت أن أقدم لكم طريقة نجاحي في حفظة وتثبيته في صورة واقعية ..فأسأل الله تعالى أن تكون عوناً على تثبيت وحفظ كتاب الله تعالى..
يكمل ⬅️ ⬇️