أمّا الأنطواء أو الوحِدة فهو؛ مشاعر شخصيّة وذاتيّة ، فقد يشعر بالنَقص و عدم الأعتزاز والثِقة بالنّفس ويشعر كذلكَ بالحِرمان وعدم الرضا عن ذلك الفرق الكَبير بين حياته الواقعيّة و الحياة المُفعمة بالحيوية والأنتعاش الأجتماعي الّتي تدور في مُخيّلته و يطمح إليها، فالعديد مَن الأشخاص يتواجدون يوميّاً خارج المنزل ويشعرون بالوحدة ، فهذا الشخص غير مُنعزل و لكنّه يشعر بالوُحدة.