في اليوم الموالي استيقظت “آنا”، وهي بكامل لباسها وعليها لحاف يدثّرها بشكل جيّد في غرفتها. في الحديقة كان “أوغو” و”باولي” يلعبان بعد أن أتمّا تحضير الإفطار. اندهشت “آنا” من منظرهما وهما في قمّة الوئام، كما بهرتها طريقة هذا اللّص في الطّبخ، كان جذّاباً بما يكفي. فبدأت “آنا” تحسّ بسعادة غير عاديّة.
في تلك اللّحظات قدِمت إحدى صديقاتها تدعوها لتناول الغذاء معاً، فتوتّر “أوغو” لكنّ “آنا” رفضت الدّعوة متعلّلة بمرض الصّبية فودّعت صديقتها على الفور. وهكذا بقي الثّلاثة في المنزل مجتمعين للاستمتاع بعطلة يوم الأحد.
في تلك اللّحظات قدِمت إحدى صديقاتها تدعوها لتناول الغذاء معاً، فتوتّر “أوغو” لكنّ “آنا” رفضت الدّعوة متعلّلة بمرض الصّبية فودّعت صديقتها على الفور. وهكذا بقي الثّلاثة في المنزل مجتمعين للاستمتاع بعطلة يوم الأحد.