إلى وجهك الهادئ الذي يملء العالم ضجيجًا ويملؤني أمنًا، وملامح الصبر فيه تروي ما حدث، الي قلبك الذي أتمنى أن أملكه يومًا ونبرة الصوت التي حفظت، والصمت الذي أعي جيدًا ما يقول، إلى تنهيدة الرضا وتنهيدة اللوم،إلى الندبة التي علي جبينك، إلى كل ما فيك
– ما ضرّ هذا الكون لو كنت لي؟!
– ما ضرّ هذا الكون لو كنت لي؟!