#اسيرة_الماضي.
الجزء الواحد والعشرون:-
شوق:«مرحبا حبيبي».
وليد:« مرحبا شوق!!».
شوق« كيف حالك اليوم».
وليد:« مصدوم هذا أول مرة تتصلين بي!»
شوق:«همم وليد ماذا عندك الآن؟!»
وليد:« لا شيء، لماذا».
شوق:« ما رأيك أن تأتي إلى بيتي وتتعرف إلى أمي؟».
وليد:« حقا، انا لست في حلم أليس كذلك؟!».
شوق:« وليد بإمكانك الجواب على السؤال».
وليد:« حسنا حسنا، بعد ساعة واكون عندك جيد!».
شوق:« بانتظارك».
وليد:« حسنا احبك الى اللقاء».
شوق:« مع السلامه»
وليد:-
لا أصدق!!! ماذا حصل شوق، أنني ساطير من الفرح، والآن ماذا ارتدي كم الساعة، ياالله نسيت أن اتناول فطوري، وأيضاً يجب أن اتصل بعبدالله واقول له ما حصل، يجب أن أطلق فرحتي بوجه أحد!!.
وليد:« عبدالله لن تصدق ماذا حصل، اتصلت بي شوق ودعتني الى منزلها لتعرفيني إلى أمها، وقالت لي حبيبي وانا ذاهب بعد الفطور الى بيتها ولا ادري ماذا ارتدي...».
عبدالله:« وليد ما زالت الساعة التاسعة صباحا واليوم إجازة أتعلم ماذا يعني هذا؟!».
وليد:« ماذا؟»
عبدالله:« هذا يعني أني نائم يا تافه وقول صباح الخير أولا ومن ثم لم افتح الخط وانت بدأت بالكلام حتى أنني لم افهم شيء، من هي شوق هذه؟!».
وليد:« صباح الخير يا كسول، عبدالله استيقظ ماذا تعني يمنيه هذه شوق
المهم الن تفرح لي؟!»
عبدالله:« أجل فرحت الن تراني أرقص من الفرح وليد أرجوك دعني أنام، اسمع عندما تعود أخبرني بالتفصيل اتفقنا؟».
وليد:« انا غبي لاني اخبرتك، عد لنومك وداعاً وحسنا اتفقنا».
غبي لوث فرحتي بنفسته، على كل حال سأكل وارحل، لكن أتساءل أين خجلها وتوترها وتهربها مني؟، لماذا دعتني يا ترى...استخبرني عن نفسها؟ أرجو ذلك لا يهم سأتأخر عليها.
وليد:« أمي أمي هل الفطور جاهز؟».
أمي:« نعم حبيبي، ما بال وجهك اليوم اراك متوتر على غير العادة عند الصباح».
وليد:« سأخبرك أمي لاحقا وعد، ساخرج بعد قليل عند صديقي حسنا؟».
أمي حسنا لا تتأخر وانتبه لنفسك جيداً».
وليد:« امرك أمي هيا لنأكل».
انتهيت من طعامي وارتدت أجمل ثيابي وها أنا في طريقي إليها، قلق بعض الشيء لكن لا يهم عندما أراها تزول اكبر همومي قلقي...أريد معرفة أمها التي كانت ترغب بموتها عند صغرها كيف تبدو ويا ترى؟!
******
الجزء الواحد والعشرون:-
شوق:«مرحبا حبيبي».
وليد:« مرحبا شوق!!».
شوق« كيف حالك اليوم».
وليد:« مصدوم هذا أول مرة تتصلين بي!»
شوق:«همم وليد ماذا عندك الآن؟!»
وليد:« لا شيء، لماذا».
شوق:« ما رأيك أن تأتي إلى بيتي وتتعرف إلى أمي؟».
وليد:« حقا، انا لست في حلم أليس كذلك؟!».
شوق:« وليد بإمكانك الجواب على السؤال».
وليد:« حسنا حسنا، بعد ساعة واكون عندك جيد!».
شوق:« بانتظارك».
وليد:« حسنا احبك الى اللقاء».
شوق:« مع السلامه»
وليد:-
لا أصدق!!! ماذا حصل شوق، أنني ساطير من الفرح، والآن ماذا ارتدي كم الساعة، ياالله نسيت أن اتناول فطوري، وأيضاً يجب أن اتصل بعبدالله واقول له ما حصل، يجب أن أطلق فرحتي بوجه أحد!!.
وليد:« عبدالله لن تصدق ماذا حصل، اتصلت بي شوق ودعتني الى منزلها لتعرفيني إلى أمها، وقالت لي حبيبي وانا ذاهب بعد الفطور الى بيتها ولا ادري ماذا ارتدي...».
عبدالله:« وليد ما زالت الساعة التاسعة صباحا واليوم إجازة أتعلم ماذا يعني هذا؟!».
وليد:« ماذا؟»
عبدالله:« هذا يعني أني نائم يا تافه وقول صباح الخير أولا ومن ثم لم افتح الخط وانت بدأت بالكلام حتى أنني لم افهم شيء، من هي شوق هذه؟!».
وليد:« صباح الخير يا كسول، عبدالله استيقظ ماذا تعني يمنيه هذه شوق
المهم الن تفرح لي؟!»
عبدالله:« أجل فرحت الن تراني أرقص من الفرح وليد أرجوك دعني أنام، اسمع عندما تعود أخبرني بالتفصيل اتفقنا؟».
وليد:« انا غبي لاني اخبرتك، عد لنومك وداعاً وحسنا اتفقنا».
غبي لوث فرحتي بنفسته، على كل حال سأكل وارحل، لكن أتساءل أين خجلها وتوترها وتهربها مني؟، لماذا دعتني يا ترى...استخبرني عن نفسها؟ أرجو ذلك لا يهم سأتأخر عليها.
وليد:« أمي أمي هل الفطور جاهز؟».
أمي:« نعم حبيبي، ما بال وجهك اليوم اراك متوتر على غير العادة عند الصباح».
وليد:« سأخبرك أمي لاحقا وعد، ساخرج بعد قليل عند صديقي حسنا؟».
أمي حسنا لا تتأخر وانتبه لنفسك جيداً».
وليد:« امرك أمي هيا لنأكل».
انتهيت من طعامي وارتدت أجمل ثيابي وها أنا في طريقي إليها، قلق بعض الشيء لكن لا يهم عندما أراها تزول اكبر همومي قلقي...أريد معرفة أمها التي كانت ترغب بموتها عند صغرها كيف تبدو ويا ترى؟!
******