Forward from: …
#آرمان_علي_وردي
شاب إيراني توفي تحت الضرب المبرح من قبل المتظاهرين فقط لأنه كان يحمل في حقيبته عمامة وكتب دينية، "المدنية" التي يطالب بها عملاء الإستعمار لو تسلطت علينا لأرتنا من الويلات والطغيان مالايخطر على بال أحد !
وهل نسينا ما فعله طاغية بغداد بضوء أخضر أمريكي، وهل نسينا مجازر الحزب الشيوعي في العراق ؟
مشاهد تعذيب هذا الشاب المؤمن أقل ما يُقال عنها إنها مفزعة وحسبنا كتاب الله القائل:
﴿وَما نَقَموا مِنهُم إِلّا أَن يُؤمِنوا بِاللَّهِ العَزيزِ الحَميدِ﴾