🍃
[ الشّهدآء حياةٌ للأجيالِ ]
" تصوّرُوا أيّها الإخوةُ أنَّه لا يوجدُ لدينا شهدآءٌ..!
لا حمزةُ بن عبد المطّلب، ولا الحسينُ، ولا سعيدُ بن جبير، ولا عمرُ المختَارُ، ولا عزُّ الدّين القسّام، ولا عبدُ الله عزّام، ولا غيرهم.. كيف يكونُ حالنَا؟ وكيف يمكنُ للأمَّةِ أن تحْيَا بدونِ شهدآء؟ وكيف يمكنُ للأجيالِ أن تَتَربَّى؟
ومباركةُ الله تعالى على أشلآءِ وأوصَالِ و دمآءِ الشّهيدِ معنَى لطيفٌ من المعَانِي التِي يُدركُهَا أهلُ الإسلامِ والإيمانِ، لتُنوِّرَ قلوبهم بمعرفةِ الله تعالى ودينهِ، وتخفَى على المنافقينَ والكفرةِ وأهلِ الفُجور، لظُلمَةِ قُلُوبِهِم وتَغطيتها بالرَّانِ من معاصي الله، بل تغلّفها بهَا..! "
عطيّة الله اللّيبيّ تقبّله الله
[ الشّهدآء حياةٌ للأجيالِ ]
" تصوّرُوا أيّها الإخوةُ أنَّه لا يوجدُ لدينا شهدآءٌ..!
لا حمزةُ بن عبد المطّلب، ولا الحسينُ، ولا سعيدُ بن جبير، ولا عمرُ المختَارُ، ولا عزُّ الدّين القسّام، ولا عبدُ الله عزّام، ولا غيرهم.. كيف يكونُ حالنَا؟ وكيف يمكنُ للأمَّةِ أن تحْيَا بدونِ شهدآء؟ وكيف يمكنُ للأجيالِ أن تَتَربَّى؟
ومباركةُ الله تعالى على أشلآءِ وأوصَالِ و دمآءِ الشّهيدِ معنَى لطيفٌ من المعَانِي التِي يُدركُهَا أهلُ الإسلامِ والإيمانِ، لتُنوِّرَ قلوبهم بمعرفةِ الله تعالى ودينهِ، وتخفَى على المنافقينَ والكفرةِ وأهلِ الفُجور، لظُلمَةِ قُلُوبِهِم وتَغطيتها بالرَّانِ من معاصي الله، بل تغلّفها بهَا..! "
عطيّة الله اللّيبيّ تقبّله الله