🍃
" إِنَّ مَوْتَ الْعُظَمَآءِ حَيَاةٌ لِّأُمَمِهِمْ؛ فَإِن كَانَتْ فِي الْغُرْبَةِ زَادَتْ جَلَالاً، فَإِن كَانَتْ نَتِيجَةً لِّلظُّلْمِ زَادَتْ جَمَالاً، فَإِن كَانَتْ فِي سَبِيلِ الله وَالْإِسْلَامِ كَانَتْ جَلَالاً وَجَمَالاً..
تَمُوتُ الْأُسُودُ جُوعاً وَظَماً، وَلَا تَطْعَمُ الْأَذَى، وَلَا تَرِدُ الْقَذَى "
أبو الحسن رشيدٌ البليديّ تقبّله الله
" إِنَّ مَوْتَ الْعُظَمَآءِ حَيَاةٌ لِّأُمَمِهِمْ؛ فَإِن كَانَتْ فِي الْغُرْبَةِ زَادَتْ جَلَالاً، فَإِن كَانَتْ نَتِيجَةً لِّلظُّلْمِ زَادَتْ جَمَالاً، فَإِن كَانَتْ فِي سَبِيلِ الله وَالْإِسْلَامِ كَانَتْ جَلَالاً وَجَمَالاً..
تَمُوتُ الْأُسُودُ جُوعاً وَظَماً، وَلَا تَطْعَمُ الْأَذَى، وَلَا تَرِدُ الْقَذَى "
أبو الحسن رشيدٌ البليديّ تقبّله الله