عِندما تشعُر ان عليك الابتِعاد ، انظُر لِمن يُحِبك ومن يُريدك ، لا تعلم ماذا يفعل فقط ليبقى يتحدثُ معك! ، انا اصارِع ذلك الشعور ، جُزء يُريد الابتعاد واجزاء تُريد البقاء ، اظُن انني سأبقى لكن لا اعلمُ لِمتى لأننِي أُحِب فقط بقيت ولكن هذِه ليست انا ، هذا ليس مكانِي! ، في الحقيقه لا أعلمُ اين مكاني من الاساس .